الصفحه ٢٠٨ : من شؤون الواجبات والثانية من شؤون المحرمات وكل ذلك
من حمى الله تعالى كما في بعض الروايات. وعليه فلا
الصفحه ٣٠٢ :
بالمادة ، أو إيقاع الرعب في قلبه ، ففي كل ذلك قطع للطرف واذهاب للشوكة.
الحادي عشر : إن في وقوع
الصفحه ٣٩١ :
وَيَمْحَقَ
الْكافِرِينَ) ان تمحيص المؤمنين يستلزم محق الكافرين ، فان الله
تعالى ينقص الكافرين
الصفحه ٣٩٢ : .
الحادي عشر : يستفاد من الشرط والجزاء في قوله تعالى : (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ
خَلَتْ مِنْ
الصفحه ٤٠٧ : وَتَنازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ).
بيان بأن الوعد
بالنصر كان مستمرا من الله تعالى إلى ان تحقق منهم ما
الصفحه ١١٩ : ).
اي نحن جميعا
منقادون لله تعالى مطيعون له في جميع ما أنزله عزوجل على الأنبياء وما أراده عزوجل.
في
الصفحه ١٤١ : والكفر بعد ظهور الحق وتمام
الحجة ، فانه لا سبيل لهم للصلاح ولا مطمع في اهتدائهم فلا يهديهم الله تعالى ولا
الصفحه ١٤٣ : منهم التوبة في مدة
حياتهم ابدا فلا يستحقون المغفرة والرحمة ولا يهديهم الله تعالى في يوم القيامة
وان
الصفحه ١٦٨ : وله من المقامات المعنوية التي لم تكن
لغيره من بيوت الله تعالى ، وانما خصه الله تعالى بالذكر لأهميته مع
الصفحه ٢١٣ : السعادة وتهديكم إلى الرشاد فان في الاخوة التي منّها
الله تعالى
الصفحه ٢٢٦ :
وهي الاجتناب عن كل مرجوح حتى المكروهات ، وتقوى أخص الخواص وهي الاجتناب عما سوى
الله تعالى في الكونين
الصفحه ٣٣٨ : : (وَاتَّقُوا اللهَ).
اي : اتقوا
الله في ما نهاكم عنه فان في التقوى صلاح المجتمع ، وانتظام النظام بالوجه
الصفحه ١١٥ : أخذ عليه الميثاق.
والهمزة في (أفغير)
للإنكار والتسفيه لمن تولى عن دين الله ونبذ العهد ، ولها التصدير
الصفحه ٢٧٣ :
والجمع ، وفي الحديث : «ما بعث الله من نبي ولا استخلف من خليفة إلا كانت
له بطانتان». والمراد من
الصفحه ٢٤٥ : الأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر اتصفت الامة بالعظمة والخيرية وكل ما ضعفا انهارت الامة في
كيانها.
قوله