الصفحه ١٩١ : الحلبي قال : «سألته عن قول الله تعالى : (وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً) قال : إذا أحدث العبد جناية في غير
الصفحه ٣٣٦ : ، ومن عادة الله عزوجل في تربية الإنسان إنزال الاحكام على سبيل التدريج
لترتاض النفوس المستنفرة من علم
الصفحه ١٨٤ :
بحث روائي
في الكافي عن
الصادق (عليهالسلام) : «إن الله اختار من كل شيء شيئا واختار من الأرض
الصفحه ٣٠١ : يراه الله تعالى في شأنهم
، وقد ذكر عزوجل جملة أخرى منها في مواضع متفرقة يأتي التعرض لها في
الموضع
الصفحه ٤٠٩ : المشركين وكان ذلك بانهزامهم بعد الظفر على المشركين وكان سبب ذلك ظهور
الاختلاف في المسلمين بالفشل والتنازع
الصفحه ٤١٨ :
اي : ان كل ذلك
يقع لأجل اختبار الله تعالى ما في قلوبكم بذلك وليظهر مكنونها من الطاعة والنفاق
الصفحه ٢٣٠ :
وُجُوهٌ) ان الدار الآخرة وما فيها من النعيم والجحيم بمنزلة
المرآة للدار الدنيا (أو كالصورة) فكل
الصفحه ٢٥٠ : تحققت فيه الشروط كان داخلا في مضمون الآية الشريفة
وثبتت له الخيرية والتفضيل على سائر الناس ، فلا وجه
الصفحه ٢٦٥ : قبول الله تعالى لها الذي هو المناط في جميع
الأعمال.
وانما خص
الأموال بالذكر ولم يذكر الأولاد لأنهم
الصفحه ٤١٥ : يكشف سبحانه فيه حقيقة الدين وهي ان العبد مطلقا
لا يملك من الأمر شيئا سوى التسليم لأمر الله تعالى وهو
الصفحه ١٠ : الكريم وهو دائر في
المحاورات الفصيحة.
قوله
تعالى : (وَنِساءَنا
وَنِساءَكُمْ).
النساء جمع لا
واحد له
الصفحه ١٢٠ : أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ النَّبِيِّينَ) منصوب بفعل مقدر ، أي واذكر إذا أخذ الله ... كما في
غير هذا المورد
الصفحه ١٥٤ : المطعومات لشخص معين لا لجميع الشعب ، وان الله تعالى قد أحل لهم جميعها ،
فما تقوّله اليهود في هذا المجال
الصفحه ١٦٦ :
الناس فيه وهو الكعبة التي يزدحم الناس عندها لأداء العبادة من الصلاة
والطواف.
والوضع هو
الجعل
الصفحه ٢٠٧ : وقال تعالى : (جاهِدُوا فِي اللهِ حَقَّ جِهادِهِ) الحج ـ ٧٧ وقال تعالى : (فَما رَعَوْها حَقَّ
رِعايَتِها