الصفحه ١٣٦ : لَعْنَةَ اللهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ
أَجْمَعِينَ (٨٧) خالِدِينَ فِيها لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذابُ
الصفحه ٢٤٩ :
قوله
تعالى : (وَباؤُ بِغَضَبٍ مِنَ
اللهِ).
اي : رجعوا من
رحمة الله تعالى وهم متلبسون بغضبه
الصفحه ٢٦٩ : من حشيش الزرع وبقاياه بعد إصابته
الريح الباردة واتلافها له ، ولذلك نرى إن التعبير يختلف بالنسبة إلى
الصفحه ٣٦٢ : الغفلة
عن الله جل جلاله ، وعدم الاعتقاد بحضوره تعالى هي من أشد الذنوب والمداومة على
هذه الحالة ذنب عظيم
الصفحه ٢٢٢ : كانوا معتصمين
بحبل الله تعالى تلحقهم البشارات الإلهية في كل آن وكانوا مجتمعين في الاعتصام به عزوجل كانت
الصفحه ٢٢٣ : اللهِ هُمْ فِيها خالِدُونَ).
الرحمة عامة
شاملة لجميع مواهبه تعالى وإفاضاته بالنسبة إلى عباده
الصفحه ١٢٦ : معرفة السابق علينا ، والطريق لإثباته.
الحادي عشر : من اللطائف الواقعة في هذه الآيات أن الله تعالى
الصفحه ٤٣ : (عليهالسلام) فكانت النصارى تحاج اليهود في بعثه أو نبوته أو انه
الله أو ابنه أو ثالث ثلاثة ، وكانت اليهود تحاج
الصفحه ٤٥٣ : ذكر الله تعالى هو السبب في انقلاع العبد عن المعصية
والانزجار عن الذنوب.
الخامس
الصفحه ٢٨٥ : ظهورهم وجعل على الشعب
عبد الله بن جبير مع خمسين من الرماة ، وسياتي في البحث التاريخي نقل ذلك. وفي
الآية
الصفحه ١٥١ : الواردة في الانفاق يستفاد منها ان انفاق المحبوب
هو احد اركان الايمان ، وقد جمع سبحانه وتعالى الانفاق مع
الصفحه ٤٠٢ : في الحديث المعروف : «ونصرت بالرعب مسيرة شهر» فكان
أعدائه قد أوقع الله تعالى في قلوبهم الخوف منه فإذا
الصفحه ٤٤٧ : في الآية الشريفة.
٢٢٧
(الثالث) :
يستفاد من الآية الشريفة ان الاعتصام بحبل الله تعالى انما
الصفحه ٤٥١ :
الحكمة في نصرة الله تعالى للمؤمنين.
(التاسع) :
يستفاد من الآية الشريفة وجوه الحكمة في
الصفحه ٤٥٢ : ١٣٠ ـ ١٣٢]
٣٠٦
بحث عرفاني
وفيه يمكن ان يكون غدو النبي (ص) من الأهل معراج آخر له