الصفحه ٢٦٥ : أنفقوا في صلة الرحم والفقراء والمساكين ، ونفع المحتاجين وغير ذلك من
المقاصد والشؤون ، فان كفرهم مانع عن
الصفحه ٣٠٤ : الانقطاع الى
الله تعالى من كل جهة ، وإنما ينفي الأمام (عليهالسلام) الذلة الحاصلة لبعض الجيوش عند غلبة
الصفحه ٣٣١ : ـ عبيد بن التيهان
قتله عكرمة بن أبى جهل. ١٥ ـ حبيب بن قيم ١٦ ـ يزيد بن حاطب بن امية ، وهؤلاء كلهم
من بني
الصفحه ٣٥١ : الكلمة في قوله
تعالى : (كَمَثَلِ
رِيحٍ فِيها صِرٌّ) آل عمران ـ ١١٧.
(وَهُمْ يَعْلَمُونَ) حال من فاعل
الصفحه ٣٧٨ : يختص
بالرجوع السريع من دون توقف ، فكأنما ركب الفرس في الرجوع إلى الوراء.
والمعنى : من
يخرج عن طاعة
الصفحه ٣٨٦ : المحسنين.
بحوث المقام
بحث ادبي :
قوله تعالى : (وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ) فيه وجوه من الاعراب فقيل انه
الصفحه ٣٨٨ : تتمنون فحذفت احدى التائين.
و (كأيّن) قيل :
إنها مركبة من كاف التشبيه وأي الموصولة ورسمت النون للمحافظة
الصفحه ٣٩٥ : خارجية مع اعداء الله تعالى لا
تكون إلا من سبل الاستقامة واستحكام حقيقة الشكر في النفس وظهور الخشوع
الصفحه ٤٠٦ : بالعفو والمغفرة.
وهذه الآيات
المباركة تبين جانبا آخر من الجوانب المتعددة في غزوة احد التي كانت درسا
الصفحه ٤٣٥ :
ولايتهم مات في سبيل الله.
أقول : هذا من
باب التطبيق وذكر احد المصاديق لأنه ورد من الموت في سبيل الله
الصفحه ٣٥ : ءٍ).
الخطاب صدر عن
حقيقة العقل المجرد وقرره وحي السماء من ذروة العرش الأمجد إلى الرسول الكريم خاتم
الأنبيا
الصفحه ٨١ : استحقاقهم له ، وهم الذين حرّموا أنفسهم من
المحبة الإلهية جزاء لأفعالهم القبيحة ، وهي الغدر ونقض عهد الله
الصفحه ٨٢ :
من نعيمها ، لأنهم آثروا نعيم الدنيا القليل الزائل على الآخرة ونعيمها الدائم
الباقي.
قوله
تعالى
الصفحه ٨٧ :
البيان في قوله تعالى أيضا عن النبي (صلىاللهعليهوآله) قال : «كذب أعداء الله ما من شيء كان في الجاهلية
الصفحه ٢٠٤ : ».
أقول : على فرض
اعتبار الرواية انها تبين بعض مصاديق الآية الشريفة كما ذكرنا مرارا من ان مورد
الآية