الصفحه ٣٤٣ :
في إزاحة جميع الاغشية والظلمات ، ودفع انواع الجهالات ، ووعد منه عزوجل لمن أطاع الله وأطاع الرسول
الصفحه ٣٥٧ :
الخامس : يستفاد من قوله تعالى : (الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّا
الصفحه ٣٨٠ : تعالى وقدرته لا يتحققان مصادفة من دون تقدير من الله عزوجل ، وهذه هي سنة محكمة فلا وقع للجبن والخوف ، ولا
الصفحه ٣٩١ : .
الثامن : يستفاد من اطلاق ما تقدم من قوله تعالى : (وَلِيُمَحِّصَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
وَيَمْحَقَ
الصفحه ٤٠٤ : عن الدين الحق
وهذا ما نراه من حال المؤمنين فإنهم كانوا في أعز مقام واحسن حال ولكنهم أصبحوا
مرعوبين
الصفحه ٤٠٩ :
بهزيمة الأعداء ولكن صرفكم عن المشركين بسبب ما صدر منكم من الفشل والتنازع
والعصيان ، فكان ذلك طبق
الصفحه ٤١٦ : في أنفسهم اكثر من ذلك فهم يكذبون الحقيقة وينكرون الحق ويكفرون
بالدين ولكنهم لا يبدونه لك.
قوله
الصفحه ١٠ : يكون مقيدا لأصل الحكم وهذا ظاهر.
يضاف الى ذلك
ان إتيان لفظ الجمع من الأدب المحاوري الذي يلاحظه القرآن
الصفحه ١١ : ء والأنفس جمعا ما تقدم ذكره من ان المراد هو وقوع هذا الجمع مقابل الجمع
سواء تعددت الإفراد أم لا.
قوله
الصفحه ١٣ : المبطلين.
قوله
تعالى : (وَما مِنْ إِلهٍ
إِلَّا اللهُ).
حصر الألوهية
في الله تبارك وتعالى ، وابطال لما
الصفحه ٩٥ : دعواهم إلى دين من الأديان إلا انهم كانوا
يدّعون انهم على دين ابراهيم (عليهالسلام).
والطائفة
الثانية هي
الصفحه ٩٧ : أدق من ذلك.
وانما عطف عزوجل الجملة ب (ثم) في قوله تعالى : (ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا
عِباداً
الصفحه ١٢٢ : المبتدأ ـ كما هو الظاهر ـ كان
الميثاق هو ايمانهم بما آتاهم ، ولكن المقصود من الآية أخذ الميثاق بالإيمان
الصفحه ١٣٨ :
الظَّالِمِينَ) فان الوصف فيه مشعر بالعلية اي لا يهديهم مع وجوده فيهم
لأنه من الجمع بين النقيضين المستحيل عقلا
الصفحه ٢٥١ : من بدائع
الأسلوب كما فيه التأكيد على اهمية الاجتماع ونبذ الافتراق.
والسر في
التعبير بالبناء للمجهول