الصفحه ٤١٩ :
«فازله الشيطان فلحق بالكفار».
والمعنى : ان
الذين انهزموا وولّوا الدبر من المعركة يوم التقى
الصفحه ٤٢٦ : لَوْ كُنْتُمْ
فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلى
مَضاجِعِهِمْ) بشيء من
الصفحه ٣٧ : أي تقدير
ففي الآية المباركة روعة الأسلوب وتتضمن من النكات البلاغية ولطائف العنايات ما لا
يخفى
الصفحه ٤٤ : امر أبعد من ذلك وهو ان التشبث بأمور معلومة لا تجعل المستحيلات
أمورا ممكنة بالمغالطة فجميع ما زعموه
الصفحه ٤٨ :
قوله
تعالى : (وَاللهُ وَلِيُّ
الْمُؤْمِنِينَ).
اي : من دخل في
ولاية ابراهيم (عليهالسلام) دخل
الصفحه ٥١ : الله
، وأن محمدا رسول الله ، وأن عيسى عبد الله وانه مخلوق كآدم».
أقول : يستفاد
من الحديث أن الكلمة
الصفحه ٩٤ : عزوجل (بما كنتم) لبيان أن كل واحد من التعليم والدراسة له الاستقلال في الأثر
وهو التلبس بالربانية. كما
الصفحه ١٠٧ : ).
الآية تقرر
عالما من العوالم الإلهية وهو عالم الميثاق الذي أخذ فيه من الإنسان العهود
المؤكدة بالتسليم لله
الصفحه ١١٩ : قد أخذ منهم بالإيمان بجميعهم من دون تبعيض ، وفيه
التعريض باليهود والنصارى الذين يؤمنون ببعض دون بعض
الصفحه ١٤٢ : إِيمانِهِمْ) يكون من تطبيق الكلي على بعض مصاديقه فلا مجال للاشكال
في عدم قبول التوبة ، لمنافاته للآيات الكثيرة
الصفحه ١٤٦ : ـ (إِلَّا الَّذِينَ
تابُوا) قيل نزلت الآيات في رجل من الأنصار يقال له الحارث بن
سويد بن الصامت وكان قتل
الصفحه ١٤٧ : : روى
قريبا منه السيوطي في الدر المنثور.
وفي الدر
المنثور أيضا عن عكرمة عن ابن عباس قال : «ارتد رجل من
الصفحه ١٤٩ :
الإصابة والوصول وفي الحديث : «خرج بلال بفضل وضوء النبي (صلىاللهعليهوآله) فبين ناضح ونائل» اي مصيب منه
الصفحه ١٥٧ : لم أستطع ان أنبئكم بذلك لو لا وحي الله
تعالى اليّ فإذا عرفتم صدقي في الدعوة واني على حق فلا بد من
الصفحه ١٩٤ : على الأمور والشهيد بمعنى العالم المطلع وهو من اسماء
الله الحسنى اي الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء ولا