الصفحه ٢٩٧ :
معطوفتان على قوله «ليقطع» وهما من أفراد التقسيم التي ذكرت لبيان وجوه الحكمة في
نصر الله تعالى للمؤمنين
الصفحه ٣٢٨ : ، فكان كلما أتي بشهيد جعل حمزة معه
وصلى عليهما ، وكان يجمع تسعة من الشهداء وحمزة عاشرهم فيصلي عليهم. وأمر
الصفحه ٣٣٠ :
شهداء أحد :
ذكرنا ان شهداء
أحد من المسلمين سبعون رجلا وقيل نيف وسبعون ثلاثة منهم من المهاجرين
الصفحه ٣٣٣ : ودعا ، وقرأ : (رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللهَ
عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ
الصفحه ٣٣٧ : متعددة من القرآن الكريم ، ولكثرة اهمية
الموضوع تدرج الإسلام في تشريع الحكم فيه وبين وجوه المفاسد المترتبة
الصفحه ٣٤٨ : الوصف أعلى من مرتبة كظم الغيظ فان الشخص قد يكظم غيظه ولكن على حقد
وضغينة والعفو دليل على انتفائهما
الصفحه ٣٥٦ :
تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنْ
آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ
الصفحه ٣٦٠ :
أقول : تقدم مكررا ان العمل الصالح من الايمان فلا ايمان إلا به.
وفي المجالس عن
عبد الرحمن بن غنم
الصفحه ٣٦٣ :
بأخلاق الله تعالى التي من أهمها بالنسبة إلى الإنسان العفو والمغفرة فان
الدنيا مزرعة الآخرة فما
الصفحه ٣٦٤ : مِنْها وَمَنْ يُرِدْ ثَوابَ الْآخِرَةِ
نُؤْتِهِ مِنْها وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ (١٤٥) وَكَأَيِّنْ مِنْ
الصفحه ٣٧٣ :
وهذا التمحيص
والاختبار بين الصحيح والفاسد من مدارك العقل السليم ، وان بعث الأنبياء وإنزال
الكتب
الصفحه ٣٨٢ :
قوله
تعالى : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ).
ثناء جميل على
جميع
الصفحه ٣٨٥ : ).
لتطهير الأرض
من مآثمهم ومفاسد أخلاقهم ، فان طهارتهم من الذنوب يستلزم النصرة على من يكون
محاطا بها
الصفحه ٤٠١ :
والمعنى : انكم لو أطعتم الذين كفروا يرجعونكم إلى ما كنتم فيه من الكفر
والضلال والشرك بالله تعالى
الصفحه ٤٠٣ : فيه وهو من ثويت على وزن مفعل قلبت لامه ياء اي المكان الذي يؤوى
اليه الظالمين هو بئس المكان الذي يمكثون