الصفحه ١٧ : ء.
الثاني : ان الآية المباركة لا تدل على اكثر من ان إتيان رسول
الله (صلىاللهعليهوآله) لأهل بيته في
الصفحه ٢٦ :
رسول الله (صلىاللهعليهوآله) فلن اسبه ، لان يكون لي واحد منهن أحب الي من حمر النعم
، سمعت رسول
الصفحه ٢٩ :
فيه أو جهدت لك ، فبعث الأسقف إلى واحد بعد واحد من اهل نجران فكلمهم قالوا
مثل قول شرحبيل فاجتمع
الصفحه ٣٨ : اخْتَلَفُوا
فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ
الْبَيِّناتُ
الصفحه ٤١ : من ان تقام عليه الحجة وانما كان اعراضهم عنادا
ولجاجا (وَجَحَدُوا بِها
وَاسْتَيْقَنَتْها أَنْفُسُهُمْ
الصفحه ٥٠ : عن
الواقع وبعد الإنسان عن الحق.
السادس : يستفاد من قوله تعالى : (وَلكِنْ كانَ
حَنِيفاً مُسْلِماً
الصفحه ٦٣ : الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ
الصفحه ٩١ :
لِلنَّاسِ كُونُوا عِباداً لِي مِنْ دُونِ اللهِ وَلكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ
بِما كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ
الصفحه ١٠١ : اسبابها وآثارها الخطيرة الفردية والاجتماعية الدنيوية
والأخروية. وذكر ما يوجب علاج هذا المرض النفسي ، ومنه
الصفحه ١٠٢ : : إني خلقتكم. الاحتجاج على ذلك ويمكن ان يستفاد ذلك من نفس الآية الشريفة
لما فيها من التعريض بالنصارى
الصفحه ١٠٤ : الواقعية ، والسعادة الحقيقة ، والعبد يكون مظهرا من مظاهر
تجلي الله تعالى ، وتظهر آثار العبودية على جميع
الصفحه ١٠٩ : ذكر
المفسرون في المراد من هذا الميثاق وجوها كثيرة لم يقم دليل يصح الاعتماد عليه على
اعتبارها ، بل
الصفحه ١٢٠ :
فيه كمال الجهد والرياضة لا يقبل منه.
قوله
تعالى : (وَهُوَ فِي
الْآخِرَةِ مِنَ الْخاسِرِينَ
الصفحه ١٣٦ : وَلا هُمْ
يُنْظَرُونَ (٨٨) إِلاَّ الَّذِينَ تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ
اللهَ غَفُورٌ
الصفحه ١٦٢ :
أقول : ذكرنا
سابقا المحتملات في الآية الشريفة وهذا من أحدها.
وفي الكافي
وتفسير العياشي عن