الصفحه ٣٩٦ : ».
أقول : المراد
بالقائم من يقوم بالحق واحقاقه في مقابل الباطل. وان المراد بالوحدة الوحدة النوعية لا
الصفحه ٤٠٨ : الجواب ليذهب ذهن
المخاطب في تقديره كل مذهب.
قوله
تعالى : (مِنْ بَعْدِ ما
أَراكُمْ ما تُحِبُّونَ).
اي
الصفحه ٤٢٩ : المنافقون مع الكافرين في كثير من الأمور.
قوله
تعالى : (وَقالُوا
لِإِخْوانِهِمْ إِذا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٢٣ : النصارى من هؤلاء؟ فقيل لهم : هذا ابن عمه ووصيه
وختنه علي بن أبي طالب وهذا ابنته فاطمة وهذا ابناه الحسن
الصفحه ٣٣ :
كربات المكروبين.
ومنها :
المباهلة التي يتحقق فيها الارتباط بين عالم الغيب وعالم الشهادة بل انها من أشد
الصفحه ٤٣ :
في هذه الأمور وتشبثوا بحجج هي اوهن من بيت العنكبوت :
ومنها : انهم
كانوا يتنازعون في عيسى
الصفحه ٤٥ : شأن ابراهيم (عليهالسلام) وان التوراة والإنجيل نزلتا بعده وتنزيه من الله تعالى
له من كل افتراء عليه
الصفحه ٦٠ :
وفيه الدروس القيمة في كفاح المسلمين وبلائهم.
(وَدَّتْ طائِفَةٌ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ
الصفحه ٧٣ : ) أيضا ، فقد كذبوا الآيات الباهرات التي دلت على صدق
رسول الله (صلىاللهعليهوآله) ، وما عرفوه من الدلائل
الصفحه ٩٦ :
بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ).
الاستفهام
للإنكار. والخطاب عام لكل من آمن بالله تعالى وانقاد
الصفحه ١١٥ :
السابقة ، وتفريع على أخذ الميثاق من النبيين والأمم ، وتوبيخ لمن اعرض عنه ، ويدل
على أن دين الله واحد وهو
الصفحه ١١٨ :
وقد عبر عزوجل في المقام (علينا) ، وفي غيره (إلينا) ، ولا فرق بينهما
، إلا انه إذا لوحظ المنزل من
الصفحه ١٢٧ : آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ). قال : فان الله أخذ ميثاق نبيه ، أي محمد (صلىاللهعليهوآله) على الأنبيا
الصفحه ١٣١ :
العهد من جميع الأمم فأولئك هم الفاسقون ، هم العاصون بالكفر».
أقول :
الروايتان تدلان على أن
الصفحه ١٣٣ : والمأخوذ منه الإنسان في أي عالم ممكن أن يرد عليه ،
والمأخوذ هو حقائق الكتاب والحكمة وأصول المعارف الحقة