الصفحه ١٢٥ : الالتحاق بدرجة الأنبياء والمرسلين.
السادس : يستفاد من قوله تعالى : (وَمَنْ يَبْتَغِ
غَيْرَ الْإِسْلامِ
الصفحه ١٣٠ : إِصْرِي) أي عهدي «قالوا أقررنا» قال الله للملائكة : (فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ
الشَّاهِدِينَ
الصفحه ١٣٥ : بالنسبة إلى درك ذلك العالم.
ومن انسلخ عن هذه المرتبة ، فقد أزال عن نفسه حجابا من الحجب ، كما أن التقرب إلى
الصفحه ١٤٠ :
لخبث ذواتهم وانطباع قلوبهم على الكفر ، فهم آيسون من رحمة الله تعالى
مطرودون عن هدايته وتوفيقاته
الصفحه ١٤٨ :
(لَنْ تَنالُوا
الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَما تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ
فَإِنَّ
الصفحه ١٥١ :
يأت بسائر شعب البر من الايمان بجميع أركانه.
ولكنه باطل لان
هذه الآية بانضمام سائر الآيات
الصفحه ١٥٢ : لا بد من الإخلاص فيه ليفوز بالجزاء الأوفى.
وترشد الآية
الشريفة إلى حسن الإخفاء في الانفاق والحث
الصفحه ٢٠٣ : بالله من جميع محارم
الله وقد قال الله تبارك وتعالى : (وَمَنْ يَعْتَصِمْ
بِاللهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلى
الصفحه ٢١٥ :
ما لم يتخيلوه في الحسبان فلذلك كان هذا البرهان أوقع في النفوس من غيره
لأنه كان به خلاصهم من
الصفحه ٢٢٥ :
تصيب الإنسان في العالمين ـ الدنيا والآخرة ـ من ترك الاعتصام بحبل الله تعالى
عملا ، ومن التفرق والاختلاف
الصفحه ٢٢٨ : والسقوط في هاوية الهلاك ، والعيان في كل ذلك يغني عن البيان والبرهان.
الرابع : يستفاد من التأكيد في إتيان
الصفحه ٢٣٧ : اليوم وأصحابي».
أقول : رواه
السيوطي في الدر المنثور والمراد من الأصحاب هم الملتزمون بالقرآن والعترة
الصفحه ٢٦١ : جامعة لجميع
الفضائل ومكارم الأخلاق.
السادس : يستفاد من قوله تعالى : (وَأُولئِكَ مِنَ
الصَّالِحِينَ) ان
الصفحه ٢٨٥ :
مَكَّنَّا
لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْها حَيْثُ يَشاءُ) يوسف ـ ٥٦ وفي المأثور «أبو
الصفحه ٢٨٩ : كان عددهم ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا وليس لهم من العدة إلا
جريد النخل وفرسين وأباعر معدودة يتعاقب عليها