الصفحه ٥٣٣ : الله :
(وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٦٠ : : (يا أَيُّهَا النَّاسُ) فهو أنزل بمكة. وروي نحو ذلك عن ابن أبي شيبة وعبد بن
حميد والطبراني في الأوسط
الصفحه ٤٠١ : بِالَّتِي هِيَ
أَحْسَنُ) ونحو ذلك ، فينبغي أن يقصر جوازه على المواطن التي تكون
المصلحة في فعله أكثر من
الصفحه ٢١٩ : نحوه. وقد ورد هذا المعنى عن جماعة من الصحابة والتابعين.
(وَقاتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ
الصفحه ٣٥٩ : بن حميد ، وابن جرير عن قتادة نحوه ، وقال في قوله : (وَأَنْزَلَ الْفُرْقانَ) هو القرآن ، فرق بين الحق
الصفحه ٧٥ : فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً) وأخرج الحاكم وصحّحه عنه أيضا نحوه وزاد : وقد كان فيها
قبل أن يخلق بألفي عام
الصفحه ٢٤٩ : من الله : واجب. وأخرج
ابن المنذر عن مجاهد نحوه. وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي نحوه أيضا. وقد ورد في فضل
الصفحه ١٨ : فاتحة الكتاب ، وهي السّبع
المثاني». وأخرج نحوه ابن مردويه في تفسيره والدارقطني من حديثه ، وقال كلهم ثقات
الصفحه ٢٦٢ : النساء في أدبارهنّ». وأخرج ابن عدي
، والدارقطني عن جابر بن عبد الله نحوه. وأخرج ابن أبي شيبة ، والترمذي
الصفحه ٣٦٤ :
اللغة ، فيتأول ويعلم تأويله المستقيم ، ويزال ما فيه من تأويل غير مستقيم.
انتهى.
واعلم أن هذا
الصفحه ٥٣ : ) أي مضوا. وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة نحو ما
قاله ابن مسعود. وأخرج ابن جرير عن ابن مسعود في
الصفحه ٣٢٩ : عبيدة وزاد «ومن أنفق على نفسه وأهله أو عاد مريضا
فالحسنة بعشر أمثالها». وأخرج نحوه النسائي في الصوم
الصفحه ٣٨٩ : بهذا مريم في غير زمانه قادر أن
يرزقني ولدا ، فذلك حين دعا ربه. وأخرج ابن عساكر عن الحسن نحوه ، وأخرج
الصفحه ٤١٧ : ، قلت : كم بينهما؟ قال :
أربعون سنة». وأخرج ابن جرير ، وابن المنذر ، والطبراني ، والبيهقي في الشعب عن
الصفحه ٧١ :
كانوا معدومين ثم أحياء في الدنيا ثم أمواتا فيها لزمهم الإقرار بالحياة
الأخرى. قال غيره : والحياة