الصفحه ٩٠ : .
والظاهر أن
الصلاة والزكاة والحج والصوم ونحوها قد نقلها الشرع إلى معان شرعية هي المرادة بما
هو مذكور في
الصفحه ١١١ : . وأخرج الواحديّ عن مجاهد نحو ذلك. وأخرج ابن
جرير وابن أبي حاتم عن السدي في ذكر السبب بنحو ما سبق ، وحكى
الصفحه ٢١٦ :
في رمضان بعد العشاء ، منهم عمر بن الخطاب ، فشكوا ذلك إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأنزل
الصفحه ٢١٨ : حاتم عن ابن عباس
نحوه. وأخرج الحاكم وصحّحه ، والبيهقي في سننه ، عن ابن عمر قال : قال رسول الله
الصفحه ٤٢٢ : انصرفوا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم سامعين مطيعين ، قد أطفأ الله عنهم كيد عدو الله شاس ،
وأنزل الله في
الصفحه ٣٣٦ : يَسْتَطِيعُونَ
ضَرْباً فِي الْأَرْضِ) للتكسب بالتجارة والزراعة ، ونحو ذلك بسبب ضعفهم ، قيل
: هم فقراء الصفة
الصفحه ٣٤١ :
جبير نحوه أيضا وزاد في قوله : (فَمَنْ جاءَهُ
مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ) قال : يعني البيان الذي في
الصفحه ٣٩٧ : عيسى سبع ساعات. وأخرج ابن سعد ،
وأحمد في الزهد والحاكم عن سعيد بن المسيب قال : رفع عيسى وهو ابن ثلاث
الصفحه ٩٦ : قثم. وقد روي نحو ذلك عن جماعة من الصحابة
والتابعين. وأخرج ابن جرير عن الضحاك في قوله : (وَإِنَّها
الصفحه ٦٢١ :
طريق ؛ وقيل : ما لم يؤكد بالمصدر ، فإذا أكد لم يكن إلا حقيقة الكلام. قال
النحاس : وأجمع النحويون
الصفحه ٥٨٤ : حميد ، وابن
جرير عن مجاهد نحوه. وأخرج ابن جرير ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم عن ابن عباس في
قوله
الصفحه ١٣٣ : غيره من السلف نحو ذلك. وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن
قتادة في قوله : (بِئْسَمَا اشْتَرَوْا
بِهِ
الصفحه ٢١٧ : على نحو ما أسمع ، فمن قضيت له من حقّ أخيه بشيء فلا يأخذه فإنّما
أقطع له قطعة من النار» وهو في الصحيحين
الصفحه ٢٥٨ :
المنذر ، وابن أبي حاتم ، والبيهقي في سننه عن ابن عباس في قوله : (وَلا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكاتِ
الصفحه ٤٦٤ :
التطويق هنا : أنه يكون ما بخلوا به من المال طوقا من نار في أعناقهم ؛
وقيل : معناه : أنه سيحملون