الصفحه ٣٥١ :
وأما تقديم الإخفاء في قوله سبحانه : (قُلْ إِنْ تُخْفُوا
ما فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ
الصفحه ٣٦٧ : نحوه. وقد ورد نحوه من طرق أخر. وأخرج ابن
النجار في تاريخه في قوله : (رَبَّنا إِنَّكَ
جامِعُ النَّاسِ
الصفحه ٦١٢ : أبي الدنيا عن ابن مسعود نحوه أيضا. وأخرج عبد بن حميد
، وابن المنذر عن قتادة في قوله : (ما يَفْعَلُ
الصفحه ٢٦ : نحوه أيضا وكيع في تفسيره وعبد بن
حميد وأبو داود عن الزهري يرفعه مرسلا. وأخرجه أيضا عبد الرزاق في تفسيره
الصفحه ٣٩٠ :
عبد بن حميد ، وابن جرير عن مجاهد نحوه. وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن
جبير قال : الرمز : الإشارة
الصفحه ١٦٦ : : أبو
هريرة عند مسلم ، ومنهم : عليّ بن أبي طالب عند الطبراني في الأوسط ، ومنهم :
أسامة عن زيد عند أحمد
الصفحه ٥١٠ : الله يكني. وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد نحوه. وأخرج ابن أبي شيبة ،
وابن المنذر عن ابن عباس في قوله
الصفحه ٩٥ :
زوائد الزهد عنه نحوه. وأخرج الطبراني ، والخطيب في الاقتضاء ، عن أبي برزة مرفوعا
نحوه. وأخرج ابن قانع في
الصفحه ١٨٠ : تَرْضاها) قال : قبلة إبراهيم نحو الميزاب. وأخرج عبد بن حميد ،
وأبو داود في ناسخه ، وابن جرير ، وابن أبي
الصفحه ٩٩ : على العالم الذي كانوا فيه ، ولكل زمان
عالم. وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد نحوه. وأخرج ابن أبي حاتم وابن
الصفحه ٢٣٧ : بذكر الله مكان ذلك. وأخرج البيهقي في الشعب عن ابن عباس قال :
كان المشركون يجلسون في الحج فيذكرون أيام
الصفحه ٦١١ :
الكافرين؟ (إِنَّ الْمُنافِقِينَ
فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ) قرأ الكوفيون : الدرك
الصفحه ٥٦ : والربيع بن أنس نحو ما تقدم.
(أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ
السَّماءِ فِيهِ ظُلُماتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ
الصفحه ١٥١ : ) ونحو هذا في العفو عن المشركين قال : نسخ ذلك كله بقوله
: (قاتِلُوا الَّذِينَ
لا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ
الصفحه ٢١١ : عن عائشة مرفوعا نحوه. وأخرج ابن عساكر في تاريخه عن ابن عمر نحوه. وقد ورد
في فضل رمضان أحاديث كثيرة