الصفحه ٦٨ : بصحيح ، فإن
الكافرين لا يقرّون بأن في القرآن شيئا من الهداية ، ولا يعترفون على أنفسهم بشيء
من الضلالة
الصفحه ٣٧٤ : :
(إِلَّا هُوَ) والعامل فيه معنى الجملة. وقال الفراء : هو منصوب على
القطع ، لأن أصله الألف واللام ، فلما
الصفحه ١٧٠ : شيء ، ولا يضرّه ذنب غيره ، وفيه
الردّ على من يتكل على عمل سلفه ، ويروّح نفسه بالأماني الباطلة ، ومنه
الصفحه ٣٦ : سبحانه
، الذي أنزل كتابه للإرشاد إلى شرائعه والهداية به. وهب أن هذه صناعة عجيبة ونكتة
غريبة ، فليس ذلك
الصفحه ٧٩ : ، وأجاب الأوّلون بأنه لا يمتنع أن
يخرج إبليس عن جملة الملائكة ، لما سبق في علم الله من شقائه عدلا منه (لا
الصفحه ٦٠٦ : لِلَّهِ جَمِيعاً (١٣٩) وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ
فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللهِ يُكْفَرُ
الصفحه ١٥٤ : الآية (فَأَيْنَما تُوَلُّوا
فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ) وقال في هذا أنزلت هذه الآية. وأخرج نحوه عن ابن جرير
الصفحه ٣١٤ : الخطيب البغدادي في تاريخه عن أنس مرفوعا نحوه أيضا. وأخرج الدارمي عن
أيفع بن عبد الله الكلاعي نحوه. وأخرج
الصفحه ٣٢ : . وأخرج نحوه أيضا الطبراني وأبو ذرّ الهروي بسند ضعيف عن ابن عباس
مرفوعا. وأخرج نحوه أيضا البزار في سننه
الصفحه ٣١٧ : سعيد بن جبير نحو
ما تقدّم عن ابن عباس من ذكر سبب نزول قوله تعالى : (لا إِكْراهَ فِي
الدِّينِ) وزاد أن
الصفحه ٣٨٠ : في الليل ، وما نقص من
الليل تجعله في النهار. وأخرج ابن جرير ، وابن أبي حاتم عن السدي نحوه. وأخرج عبد
الصفحه ٢٧٧ : العدّة؟ فقال : لا عدة عليك إلا
أن يكون حديث عهد بك فتمكثين حتى تحيضي حيضة ، قالت : إنما أتبع في ذلك قضا
الصفحه ٢٦٩ :
يوقف فيطلق أو يمسك. وأخرج الشافعي ، وابن جرير ، والبيهقي عن عثمان بن
عفان نحوه. وأخرج مالك
الصفحه ٦٦ : عليّ بن زيد وقتادة نحوه. وأخرج مسدّد في مسنده وابن جرير وابن المنذر وابن أبي
حاتم عن ابن عباس قال : ليس
الصفحه ٨٥ : ركعتين» الحديث. وقد روي نحوه بإسناد لا بأس به أخرجه الأزرقي في تاريخ مكة
، والطبراني في الأوسط ، والبيهقي