الصفحه ٢١ : خَلَقَ) (١) لأن ذلك المقام مقام القراءة ، فكان الأمر بها أهمّ ،
وأما الخلاف بين أئمة النحو في كون المقدر
الصفحه ١٥٩ : . وأخرج عبد بن حميد ، وابن جرير عن
قتادة في هذه الآية قال : هم أصحاب محمد ، ثم حكى نحو ذلك عن عمر بن
الصفحه ٤٢٥ :
عن عبد الله بن عمر مرفوعا نحوه أيضا ، وزاد «كلّها في النار إلا ملّة
واحدة ، فقيل له : ما الواحدة
الصفحه ٢٥٦ : ، وابدأ بمن تعول».
وثبت نحوه في الصحيح مرفوعا من حديث حكيم بن حزام. وفي الباب أحاديث كثيرة. وأخرج
ابن جرير
الصفحه ٤٨٠ : : (وَالْأَرْحامَ) بالجر. وقرأ الباقون بالنصب.
وقد اختلف أئمة
النحو في توجيه قراءة الجر ، فأما البصريون فقالوا
الصفحه ٩٧ :
على كل المحدثات في كل زمان فليس في اللفظ ما يفيد هذا ، ولا في اشتقاقه ما
يدل عليه ؛ وأما من جعل
الصفحه ٥٧٨ : عطاء بن
السائب عن أبي يحيى ، عن ابن عباس نحوه. وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير في
قوله : (تَوْبَةً
الصفحه ١٨٤ : تحصل عند الجذب والقحط. وبنقص الأموال
: ما يحدث فيها بسبب الجوائح وما أوجبه الله فيها من الزكاة ونحوها
الصفحه ٣٣٨ : منها على الحرف
الذي كان في أصل الكلمة ونحوه كما هو مقرر في مباحث الخط من علم الصرف ، وعلى كل
حال فرسم
الصفحه ٣٣٣ : العين ، وبكسرهما وبكسر النون
وسكون العين ، وبكسر النون وإخفاء حركة العين. وقد حكى النحويون في «نعمّ
الصفحه ٤٥٠ : فيها للتجارة أو نحوها ؛ قيل : إن إذا هنا
المفيدة لمعنى الاستقبال : بمعنى إذ المفيدة لمعنى المضيّ ؛ وقيل
الصفحه ٤٧٢ : الصحابة عن صفوان بن المعطل قال : كنت مع النبيّ صلىاللهعليهوسلم في سفر فذكر نحوه. وأخرج ابن أبي حاتم
الصفحه ٣٧٥ : كلّ عدوّ ونصرته منه» وأخرج الديلمي في مسند
الفردوس عن أبي أيوب الأنصاري مرفوعا نحوه ، وفيه : «لا يتلو
الصفحه ٢٦٣ : ، وابن جرير ، وابن
المنذر ، والضياء في المختارة ، وروي نحو ذلك عن ابن عمر ، أخرجه ابن أبي شيبة.
وعن سعيد
الصفحه ٢٧ :
بتخفيفها مع الكسر ؛ وقرأ الفضل والرقاشي بفتح الهمزة ؛ وقرأ أبو السوار الغنوي «هياك»
في الموضعين وهي لغة