الصفحه ٢٣٦ : نحوه. وقد ورد في هذا المعنى
روايات عن الصحابة والتابعين. وأخرج ابن جرير عن مجاهد قال : إذا كان يوم عرفة
الصفحه ٢٦٠ : . وذكر ابن العربي : أن ابن شعبان أسند جواز ذلك إلى زمرة
كبيرة من الصحابة والتابعين ، وإلى مالك من روايات
الصفحه ٢٦٥ : بكر
في شأن مسطح. رواه ابن جرير عن ابن جريج ، والقصة مشهورة. وقد ثبت في الأحاديث
الصحيحة في الصحيحين
الصفحه ٢٧٩ : لي
كشفت خفاء
لها بالنّظر
__________________
(١). وفي رواية : في قبل طهرهنّ
الصفحه ٢٨١ :
الزوج ما هو إسراف ؛ بل يراعى القصد. قوله : (لا تُضَارَّ) قرأ أبو عمرو ، وابن كثير ، وجماعة ، ورواه أبان
الصفحه ٢٨٥ :
عبد العزيز ، والأوزاعي ، وإسحاق ابن راهويه ، وأحمد بن حنبل في رواية عنه : أنها
تعتدّ بأربعة أشهر وعشر
الصفحه ٢٩٤ : صلىاللهعليهوسلم. وأما ما رواه عبد الرزاق ، وابن جرير ، وغيرهما أن
حفصة قالت لأبي رافع مولاها ـ وقد أمرته أن يكتب
الصفحه ٢٩٨ :
في صحيحه. وقوله : (وَصِيَّةً) قرأها نافع ، وابن كثير ، وعاصم في رواية أبي بكر ،
والكسائي : بالرفع
الصفحه ٣٣٧ :
، فأنفق بالليل درهما ، وبالنهار درهما ، ودرهما سرّا ، ودرهما علانية. وعبد
الوهاب ضعيف ، ولكن قد رواه ابن
الصفحه ٣٥٢ : لعباده ما نزل إليهم. وقرأ نافع ، وابن
كثير ، وعاصم في رواية أبي بكر وابن عامر : وكتبه ، بالجمع. وقرءوا في
الصفحه ٣٦٥ : تَعالَوْا) (٢) والآيتان بعدها. وفي رواية عنه أخرجها عبد بن حميد ،
وابن جرير ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم في
الصفحه ٣٩٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وعليّ ، وأبناءنا الحسن والحسين ، ونساءنا فاطمة. ورواه
أيضا الحاكم من
الصفحه ٤٠٥ : : (يُؤَدِّهِ) بكسر الهاء في الدرج. قال أبو عبيد : واتفق أبو عمرو ،
والأعمش ، وحمزة ، وعاصم في رواية أبي بكر
الصفحه ٤٢٢ : ، ويذكر فلا ينسى ، ويشكر فلا
يكفر. وقد رواه الحاكم ، وصححه ، وابن مردويه من وجه آخر عنه مرفوعا بدون قوله
الصفحه ٤٢٤ : ، وابن المنذر عن
الضحاك في الآية قال : هم أصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم خاصة وهم الرواة. انتهى. ولا أدري