الصفحه ٩٢ : الوعيد عليه ، كما ترونه في الكتاب الذي تتلونه والآيات التي
تقرؤونها من التوراة. والتلاوة : القراءة ، وهي
الصفحه ٣٠٢ :
علم الله أن فيمن يقاتل في سبيل الله من لا يجد قوّة ، وفيمن لا يقاتل في
سبيل الله من يجد غني
الصفحه ١٧٥ :
ولا قصّروا تقصير اليهود في أنبيائهم. ويقال : فلان أوسط قومه وواسطتهم ،
أي : خيارهم. وقوله
الصفحه ٣٦٨ : آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ
الْتَقَتا فِئَةٌ تُقاتِلُ فِي سَبِيلِ اللهِ وَأُخْرى كافِرَةٌ يَرَوْنَهُمْ
الصفحه ٤٥٢ :
إنكاري. والضمير في قوله : (مِنْ بَعْدِهِ) راجع إلى الخذلان المدلول عليه بقوله : (وَإِنْ
الصفحه ٥٢١ :
الْعَذابُ
ضِعْفَيْنِ) (١) ولم يذكر الله سبحانه في هذا الآية العبيد ، وهم لاحقون
بالإماء بطريق
الصفحه ٨٨ : من أهل الكتاب ، لأنهم العارفون بما يجب للأنبياء ، وما يلزم من
التصديق ، والضمير في به عائد إلى النبي
الصفحه ١٧١ : اليهود والنصارى. قال في الكشاف : وأحد : في معنى الجماعة ، ولذلك صحّ دخول
بين عليه. وقوله : (فَإِنْ
الصفحه ٤٢٨ :
أي : ذو طريقة حسنة ، وأنشد :
وهل يأثمن ذو أمّة وهو طائع
وقيل : في
الكلام حذف ، والتقدير : من
الصفحه ٤٨١ : محل الجار والمجرور في قوله : (بِهِ) كقولك مررت بزيد وعمرا ، أي : اتقوا الله الذي تساءلون
به وتتساءلون
الصفحه ٤٨٣ : يقال للجماعة : اقتسموا هذا المال
وهو ألف درهم ، أو : هذا المال الذي في البدرة : درهمين درهمين ، وثلاثة
الصفحه ٥٦٥ :
فِي
السَّماءِ بُرُوجاً) (١) (وَلَقَدْ جَعَلْنا
فِي السَّماءِ بُرُوجاً) (٢) وقيل : إن المراد
الصفحه ٦٢٠ : منه ما
لم يطلبه أحد من المعاصرين للرسل؟ والوحي : إعلام في خفاء ، يقال : وحى إليه
بالكلام وحيا ، وأوحى
الصفحه ١١ : ».
٢ ـ معنى فني الرواية
والدراية عند المفسرين :
التفسير بالرواية
: هو التفسير بالمأثور ، وهو ما جاء في
الصفحه ٤٢٦ :
زال عنهم ذلك ، ولهذا قال مجاهد : إنهم خير أمة على الشرائط المذكورة في
الآية ، وهذا يقتضي ، أن