الصفحه ٢٣١ : ذلك الفرد اسم الفسوق ، كما
قال سبحانه في الذبح للأصنام : (أَوْ فِسْقاً أُهِلَّ
لِغَيْرِ اللهِ بِهِ
الصفحه ٢٣٥ : لآبائهم ، أو أشدّ من ذكرهم لآبائهم. قال الزجاج : إن
قوله : (أَوْ أَشَدَّ) : في موضع خفض عطفا على ذكركم
الصفحه ٤١٥ : سَبِيلاً وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ (٩٧))
هذا شروع في
بيان شيء آخر مما جادلت
الصفحه ٤٥٠ : ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كانُوا غُزًّى لَوْ كانُوا عِنْدَنا ما ماتُوا
وَما قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللهُ
الصفحه ٥٣٦ : وَالْمَساكِينِ) : قد تقدّم تفسيرهم ، والمعنى : وأحسنوا بذي القربى إلى
آخر ما هو مذكور في هذه الآية (وَالْجارِ ذِي
الصفحه ٢٠٧ : ) ، ولا خلاف بين المسلمين أجمعين أن صوم رمضان فريضة
افترضها الله سبحانه على هذه الأمة. والصيام أصله في
الصفحه ٣٥٣ :
وقوله : (بَيْنَ أَحَدٍ) ولم يقل بين آحاد ، لأن الأحد يتناول الواحد ، والجمع ،
كما في قوله تعالى
الصفحه ٤٤٠ : . وفيه حث على النظر في سوء عاقبة المكذبين وما
انتهى إليه أمرهم. قوله : (وَهُدىً وَمَوْعِظَةٌ) أي : هذا
الصفحه ٤٨٠ :
السين ؛ والمعنى : يسأل بعضكم بعضا بالله والرحم ، فإنهم كانوا يقرنون
بينهما في السؤال والمناشدة
الصفحه ٥٧٢ :
ركسهم)
ومنه قول عبد
الله بن رواحة :
أركسوا في
فتنة مظلمة
كسواد اللّيل
الصفحه ٦٢٢ : لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَكَفى بِاللهِ وَكِيلاً
(١٧١))
قوله : (لكِنِ اللهُ
الصفحه ٣٠٤ :
تسكن إلى ذلك وتأنس به وتتقوى. وقد اختلف في السكينة على أقوال سيأتي بيان
بعضها ، وكذلك اختلف في
الصفحه ٥٤٨ :
عطف على قوله : (يَشْتَرُونَ) مشارك له في بيان سوء صنيعهم ، وضعف اختيارهم ، أي : لم
يكتفوا بما
الصفحه ٥٢ : على التكسير. وقد اختلف كلام سيبويه في نون الشيطان
فجعلها في موضع من كتابه أصلية وفي آخر زائدة ، فعلى
الصفحه ٩١ :
وقيل الانحناء
يعم الركوع والسجود ، ويستعار الركوع أيضا للانحطاط في المنزلة ، قال الشاعر