الصفحه ٥٣ : خَلَوْا إِلى
شَياطِينِهِمْ) قال : رؤسائهم في الكفر. وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي
مالك قال : (وَإِذا خَلَوْا
الصفحه ٣٠٦ : السلف فلا يأتي التطويل بذكر ذلك
بفائدة يعتد بها. وأخرج ابن أبي حاتم من طريق السدي عن أبي مالك عن ابن
الصفحه ٢٣٨ : يومه
ذلك حين زاغت الشمس ، فكبّر ، وكبّر الناس بتكبيره. وقد ثبت في الصحيح من حديث ابن
عمر ؛ أن النبي
الصفحه ٤٣٤ :
إسحاق ، والبيهقي في الدلائل ، عن ابن شهاب وعاصم بن عمر بن قتادة ، ومحمد بن يحيى
بن حبان ، والحصين بن عبد
الصفحه ٢٧٦ : ابن
جرير عن ابن جريج قال : نزلت هذه الآية في ثابت بن قيس وفي حبيبة ، وكانت اشتكته
إلى رسول الله
الصفحه ٦٠ : : (يا أَيُّهَا النَّاسُ) قال : هي للفريقين جميعا من الكفار والمؤمنين. وأخرج
ابن أبي حاتم عن أبي مالك في
الصفحه ٢٥٨ : أبي مالك عن ابن
عباس في قوله تعالى : (وَلَأَمَةٌ
مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ) قال : نزلت في عبد
الصفحه ١٩٥ : فيه ، وحذّرهم عذاب الله
ونقمته ، فقال له رافع بن خارجة ومالك بن عوف : بل نتبع يا محمد! ما وجدنا عليه
الصفحه ٤٦٠ : ؟ فانتدب منهم سبعون فيهم أبو بكر والزبير. وأخرج ابن
إسحاق ، وابن جرير ، والبيهقي في الدلائل عن عبد الله بن
الصفحه ١٥٨ : . وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي
مالك قال : (الْجَحِيمِ) : ما عظم من النار. وأخرج الثعلبي عن ابن عباس قال : إن
الصفحه ٢١١ : تقدّم تفسيره.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم ، وأبو الشيخ ، وابن عديّ ، والبيهقي في سننه عن أبي هريرة مرفوعا
الصفحه ٦٢٧ : كلالة فكيف الميراث؟ فنزلت آية الفرائض» وأخرجه عنه ابن سعد ،
وابن أبي حاتم بلفظ : أنزلت في
الصفحه ٢٤ : ابن شاهين في السنة
والديلمي عن أبان عن أنس قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «التوحيد ثمن الجنة
الصفحه ٣٨ :
عن ابن عباس في قوله الم وحم ون قال : اسم مقطّع. وأخرج ابن جرير وابن
المنذر وابن أبي حاتم وابن
الصفحه ٥١٤ : اليمين في الوطء ، كما يجوز
الجمع بينهما في الملك. قال ابن عبد البرّ بعد أن ذكر ما روي عن عثمان بن عفان من