الصفحه ٢٦٤ : : (يُبَيِّنُ اللهُ
لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا) (٤) أي : لا تضلوا. قاله ابن جرير الطبري ؛ وقيل : هو في
موضع جرّ على
الصفحه ٣٣٩ :
القيامة). وأخرجه عبد بن حميد ، وابن أبي حاتم ، وبهذا فسره
جمهور المفسرين قالوا : إنه يبعث
الصفحه ١٧٨ :
المعاين ، وعلى أن غير المعاين يستقبل الناحية ، ويستدلّ على ذلك بما يمكنه
الاستدلال به ، والضمير في قوله
الصفحه ٤٦٢ :
القشيري : والحزن على كفر الكافر طاعة ، ولكن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يفرط في الحزن ، فنهي عن
الصفحه ٣٨٧ : ؛ لأنه
كان يوم التبشير كبيرا ؛ قيل : في تسعين سنة ، وقيل : ابن عشرين ومائة سنة ، وكانت
امرأته في ثمان
الصفحه ٤٢٠ :
قوله : (قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ) خطاب لليهود والنصارى ، والاستفهام في قوله : (لِمَ تَكْفُرُونَ
الصفحه ١٧٩ : الجاه لديهم إن كان لهم في
الناس دولة ، أو كانوا من ذوي الصولة ، وهذا الميل ليس بدون ذلك الميل ، بل اتباع
الصفحه ٢٨٧ :
تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكاحِ حَتَّى يَبْلُغَ الْكِتابُ أَجَلَهُ وَاعْلَمُوا
أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي
الصفحه ٣٦١ : عدم الظهور ، أو الاحتمال
، أو التردّد يوجب التشابه ؛ وأهل القول الثاني : خضوا المحكم بما ليس فيه
الصفحه ٣٨٨ : : الإعلام في خفاء ، يقال : وحى وأوحى بمعنى : قال ابن فارس : الوحي :
الإشارة ، والكتابة ، والرسالة ، وكل ما
الصفحه ٤١١ : ) بإقامتهم على كفرهم ؛ وقيل : ازدادوا كفرا بالذنوب التي
اكتسبوها ، ورجحه ابن جرير الطبري ، وجعلها في اليهود
الصفحه ٥٧ :
وإن كانت في الأصل للشك فقد توسع فيها حتى صارت لمجرّد التساوي من غير شك ،
وقيل إنها بمعنى الواو
الصفحه ١٣٩ : ) أي : التوراة ، لأنهم لما كفروا بالنبيّ صلىاللهعليهوسلم وبما أنزل عليه بعد أن أخذ الله عليهم في
الصفحه ٢١٤ :
الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ
وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ فِي
الصفحه ٤٧١ : :
فضحته وأبعدته ، يقال : أخزاه الله : أبعده ومقته ، والاسم : الخزي. قال ابن
السكيت : خزي ، يخزى ، خزيا