الصفحه ١٩١ : (إذا) وهي لما مضى في إثبات هذه المستقبلات
تقريبا للأمر وتصحيحا لوقوعه. وقرأ ابن عامر (إِذْ يَرَوْنَ
الصفحه ٣٣٢ :
في قوله : (مِنْهُ تُنْفِقُونَ) يفيد التخصيص ، أي : لا تخصوا الخبيث بالإنفاق ،
والجملة في محل نصب
الصفحه ٣٦٣ : ، وهو قوله : (وَالرَّاسِخُونَ) دون المعطوف عليه ، وهو قوله : (إِلَّا اللهُ) وذلك جائز في اللغة العربية
الصفحه ٣٦٩ : : (فِئَةٌ تُقاتِلُ فِي
سَبِيلِ اللهِ) قراءة الجمهور : برفع فئة. وقرأ الحسن ، ومجاهد : «فئة»
و «كافرة» بالخفض
الصفحه ٤٩٦ :
تَجْرِي
مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (١٣)
وَمَنْ
الصفحه ١٣٥ : ، ولهذا يسمونه ضمير الفصل ، والرابع فيه : أن ضمير الشأن يفسر بجملة سالمة
عن حرف جرّ كما حكاه ابن عطية عن
الصفحه ٣٩٢ : ، لأن فيه معنى النطق ، أي : وناطقا ، قال
الأخفش : وإن شئت جعلت الواو في قوله : ورسولا ، مقحمة ، والرسول
الصفحه ٧ :
٤ ـ مذهبه وعقيدته :
كان مذهب
الشوكاني في مطلع حياته العلمية المذهب الزيديّ ، وقد حفظ أشهر كتب
الصفحه ٤٣٦ : مضر واجعلها عليهم سنين كسنيّ
يوسف. يجهر بذلك. وكان يقول في بعض صلاته في صلاة الفجر : «اللهمّ العن
الصفحه ٤٩٣ : يَأْكُلُونَ أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْماً
إِنَّما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ ناراً وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً (١٠
الصفحه ٥٦٢ :
لام توكيد. وفي قوله : (لَيُبَطِّئَنَ) لام جواب القسم ، و «من» في موضع نصب ، وصلتها :
الجملة. وقرأ
الصفحه ٢١٠ :
عن اللغة القديمة سموها بالأزمنة التي وقعت فيها ، فوافق هذا الشهر أيام
الحرّ فسمي بذلك ، وقيل
الصفحه ٤٤٦ :
فلما عزموا على ذلك ألقى الله في قلوبهم الرعب ، حتى رجعوا عما هموا به (بِما أَشْرَكُوا بِاللهِ
الصفحه ٣٥ : بقيتها ، كقول ابن عباس وغيره : الألف من الله واللام من
جبريل والميم من محمد. وذهب إلى هذا الزجّاج فقال
الصفحه ٢٥٠ : في قوله : (وَكُفْرٌ بِهِ) فيكون الكلام منتسقا ، متصلا غير منفصل. قال ابن عطية :
وذلك خطأ ، لأن المعنى