الصفحه ٦٠٨ : ابن العربي : وهذا ضعيف لعدم فائدة
الخبر فيه ، وسببه توهم من توهم أن آخر الكلام يرجع إلى أوّله ، يعني
الصفحه ٢٥٢ : يُنْفِقُونَ قُلِ
الْعَفْوَ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ الْآياتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ
(٢١٩) فِي
الصفحه ٣٥٨ : من
الشرائع. قال ابن فورك : هدى للناس المتقين ، كما قال في البقرة هدى للمتقين ،
قوله : (وَأَنْزَلَ
الصفحه ٤٥٨ : ، ويؤيده قراءة ابن مسعود : والله لا يضيع أجر
المؤمنين. وعلى القراءة الثانية : الجملة عطف على فضل ، داخلة في
الصفحه ٦١٥ :
وقيل : إن المعنى بسبب نقضهم ميثاقهم الذي أخذ منهم ، وهو العمل بما في
التوراة ، وقد تقدّم رفع
الصفحه ٨١ : المكان ، وإن لم يكن معناه كذلك فهو تأسيس ، لأن الإخراج فيه زيادة على
مجرد الصرف والإبعاد ونحوهما ، لأن
الصفحه ٦١٠ :
الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطاناً
مُبِيناً (١٤٤) إِنَّ الْمُنافِقِينَ فِي
الصفحه ٦١٨ :
جرير ، وابن المنذر عنه قال : «ليس يهوديّ يموت أبدا حتى يؤمن بعيسى ؛ قيل
لابن عباس : أرأيت إن خرّ
الصفحه ٥٥ :
قول الأعشى :
أتنتهون ولن
ينهى ذوي شطط
كالطّعن يذهب
فيه الزيت والفتل
الصفحه ٣٩١ : : بقوله : (يَخْتَصِمُونَ) وقيل : بقوله : (وَما كُنْتَ
لَدَيْهِمْ).
والمسيح اختلف
فيه ممّا ذا أخذ؟ فقيل
الصفحه ١٠١ : ، والمعنى آتينا موسى الكتاب الفرقان ، والواو قد تزاد في النعوت كقول
الشاعر :
إلى الملك
القرم وابن
الصفحه ٥٩٦ : ، وكذلك
قطع سائر أعضائهم في غير حد ولا قود ، قاله أبو عمر ابن عبد البر. (وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطانَ
الصفحه ٩٣ : فرق بين فريضة ونافلة. واختلف المفسرون في رجوع الضمير
في قوله : (وَإِنَّها
لَكَبِيرَةٌ) فقيل إنه راجع
الصفحه ٤٥٧ : في يرزقون ، وبما آتاهم الله من فضله :
متعلق به. وقرأ ابن السميقع : «فارحين» وهما لغتان ، كالفره
الصفحه ٦ : ابن عبد الله الهبل ، وجوّده على جماعة من مشايخ القرآن بصنعاء ، ثم
انتقل إلى حفظ كثير من المتون