الصفحه ٥٨٣ : الْمُسْتَضْعَفِينَ) هو استثناء من الضمير في مأواهم ، وقيل : استثناء منقطع
، لعدم دخول المستضعفين في الموصول وضميره
الصفحه ٣١٢ :
أو غيرها ، والتقريع والتوبيخ له ما لا مزيد عليه ، وفيه من الدفع في صدور
عبّاد القبور ، والصدّ في
الصفحه ٤٧٥ : الدائم. وقرأ يزيد ابن
القعقاع : لكنّ ، بتشديد النون. قوله : (نُزُلاً) مصدر مؤكد عن البصريين كما تقدّم في
الصفحه ٤٠٥ : قائِماً) قال : إلا ما طلبته واتبعته. وأخرج عبد بن حميد ، وابن
جرير عن قتادة في قوله : (ذلِكَ
الصفحه ٧٤ : . وحكاه الزجاج وابن النحاس
وقالا : هي ظرف زمان ليست مما يزاد ، وهي هنا في موضع نصب بتقدير اذكر أو بقالوا
الصفحه ١٠٠ :
مجاهد نحوه. وأخرج عبد بن حميد عن قتادة في قوله : (وَإِذْ فَرَقْنا بِكُمُ الْبَحْرَ) فقال : إي
الصفحه ٤٢٣ : سبحانه
بقوله : (الَّذِينَ إِنْ
مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ) (١) الآية. وقرأ ابن الزبير : (وَلْتَكُنْ
الصفحه ٩٧ : : المثل. يقال عدل وعديل ، للذي ماثل في
الوزن والقدر. وحكى ابن جرير : أن في العرب من يكسر العين في معنى
الصفحه ١٠٣ : التفسير ، لأن المصعوق قد يموت
كما في هذه الآية ، وقد يغشى عليه ثم يفيق كما في قوله تعالى : (وَخَرَّ مُوسى
الصفحه ٣٠٣ : . قال ابن
عطية : الصحيح أن التابوت كانت فيه أشياء فاضلة من بقايا الأنبياء وآثارهم ، فكانت
النفوس
الصفحه ٣٧٤ : :
(إِلَّا هُوَ) والعامل فيه معنى الجملة. وقال الفراء : هو منصوب على
القطع ، لأن أصله الألف واللام ، فلما
الصفحه ٥٥٨ : الخصمين لا المخالفة لك.
وقال ابن كيسان : معناه : ما أردنا إلا عدلا وحقا ، مثل قوله : (وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ
الصفحه ٣٩٥ : أَمْوالَهُمْ إِلى
أَمْوالِكُمْ) (١) وقيل المعنى : من أنصاري في السبيل إلى الله ؛ وقيل
المعنى : من يضم نصرته إلى
الصفحه ٩٨ : تفسير لما قبله ، وقرأه الجماعة
بالتشديد ، وقرأ ابن محيصن بالتخفيف. والذبح في الأصل : الشقّ ، وهو فري
الصفحه ١٣٢ :
كانوا من قبل يطلبون من الله النصر على أعدائهم بالنبيّ المنعوت في آخر
الزمان الذي يجدون صفته عندهم