الصفحه ٤٣٣ : في موضع الوقعة ؛ وقيل : هو اسم الموضع نفسه
، وسيأتي سياق قصة بدر في الأنفال إن شاء الله. وأذلة : جمع
الصفحه ٥٥٢ :
هما كل معبود من دون الله أو مطاع في معصية الله. وأصل الجبت : الجبس (١) ، وهو الذي لا خير فيه
الصفحه ١٥٦ : بقوله
: (وَقالَ الَّذِينَ لا
يَعْلَمُونَ) اليهود ، وقيل : النصارى ، ورجّحه ابن جرير ، لأنهم المذكورون
في
الصفحه ٥٨٦ : قيل : إن هذا الشرط خرّج مخرج
الغالب ، لأن الغالب على المسلمين إذ ذاك القصر للخوف في الأسفار ، ولهذا
الصفحه ١٢٦ : ، وقيل : هو إخبار في معنى الأمر ، ويدل عليه قراءة أبيّ وابن مسعود : لا
تعبدوا على النهي ويدل عليه أيضا ما
الصفحه ٣٠٨ :
عن مائة أهل بيت من جيرانه البلاء» ثم قرأ ابن عمر : (وَلَوْ لا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ) الآية ، وفي
الصفحه ٣٢١ : : (أَعْلَمُ أَنَّ اللهَ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) لا يستعصي عليه شيء من الأشياء. قال ابن جرير : المعنى
في
الصفحه ٦٠٤ : ألف
التأنيث. وقال ابن عطية : الحال فيه ضعيفة في المعنى ، لأنها تخصص القيام بالقسط
إلى معنى الشهادة فقط
الصفحه ٤٨٥ :
العيال الحرائر ذوات الحقوق الواجبة. وقد حكى ابن الأعرابي : أن العرب تقول
: عال الرجل : إذا كثر
الصفحه ٦٠١ :
فنزلت هذه الآية. وأخرج ابن المنذر من طريق ابن عون عن الحسن وابن سيرين في
هذه الآية : قال أحدهما
الصفحه ٨٧ : بالقلب فهو مضموم الذال ، وما كان
باللسان فهو مكسور الذال. قال ابن الأنباري : والمعنى في الآية : اذكروا
الصفحه ٣٣٨ :
الذي افترض عليهم في غير سرف ولا إملاق ، ولا تبذير ولا فساد. وأخرج ابن
المنذر عن سعيد بن المسيب
الصفحه ٣١٥ : أهل الكتاب لم يجبروا على الإسلام. وقال ابن كثير
في تفسيره : أي : لا تكرهوا أحدا على الدخول في دين
الصفحه ٦٧ : . وقد قرأ ابن محيصن
وابن كثير في رواية عنه (يَسْتَحْيِي) بياء واحدة وهي لغة تميم وبكر بن وائل ، نقلت
الصفحه ٢٧٠ : بالقروء المذكورة في الآية ،
فقال أهل الكوفة : هي الحيض ، وهو قول عمر ، وعليّ ، وابن مسعود ، وأبي موسى