الصفحه ١٥٣ :
(وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي خَرابِها
الصفحه ٨٠ : الجيم. وقرأ
ابن محيصن «هذي» بالياء بدل الهاء وهو الأصل. واختلف أهل العلم في تفسير هذه
الشجرة ، فقيل : هي
الصفحه ٢٧١ :
الأمة : «وعدّتها حيضتان» فهو حديث أخرجه أبو داود ، والترمذي ، وابن ماجة
، والدارقطني ، والحاكم
الصفحه ٣٢٦ :
ما شاهدنا. قال ابن عطية : وقد يوجد في سنبل القمح ما فيه مائة حبة ، وأما في سائر
الحبوب فأكثر ، ولكن
الصفحه ١٤٩ :
وابن المنذر ، وابن الأنباري في المصاحف ، وأبو ذرّ الهروي في فضائله ، عن
أبي أمامة بن سهل بن حنيف
الصفحه ٤٥١ : ؛ وقال ابن كيسان :
إنها نكرة في موضع جرّ بالباء ، ورحمة : بدل منها ، والأوّل أولى بقواعد العربية ،
ومثله
الصفحه ٢٤٤ :
تقريع وتوبيخ. و (كَمْ) في محل نصب بالفعل المذكور بعدها على أنها مفعول بآتى ،
ويجوز أن ينتصب بفعل
الصفحه ٣١١ : وسبقت إحداهما بالسكون فأدغمت الأولى في الثانية بعد قلب الواو ياء.
وقرأ ابن مسعود ، وعلقمة ، والنخعي
الصفحه ٤٦ : أن يعين أحدا. وقال ابن عباس والكلبي : نزلت في
رؤساء اليهود حييّ بن أخطب وكعب بن الأشرف ونظرائهما
الصفحه ٤٣١ : : لا يمنعونكم خبالا ، والخبال والخبل : الفساد في الأفعال والأبدان والعقول.
قال أوس :
أبني لبينى
الصفحه ٥٩١ : شيخا قد غشي في الجاهلية ، أي : كبر ، وكنت أرى إسلامه مدخولا ، فلما
أتيته بالسلاح قال : يا ابن أخي! هو
الصفحه ٥٩٤ : والترغيب في حفظه ، وفي الحثّ على الإصلاح بين الناس. وأخرج ابن أبي حاتم
عن مقاتل بن حيان في قوله : (وَمَنْ
الصفحه ١٧٠ : من مثله
وقوله : (وَما كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) فيه تعريض باليهود لقولهم ـ عزير ابن الله
الصفحه ٣٤٧ : الإجابة ، أو
بالتحريف ، والتبديل ، والزيادة والنقصان في كتابته ؛ ويدل على هذا قراءة عمر بن
الخطاب ، وابن
الصفحه ١٨١ : إلى ابن
عباس. قال في الكشاف : والمعنى : وكلّ وجهة الله موليها فزيدت اللام لتقدم المفعول
، كقولك : لزيد