الصفحه ٣٢٧ : أيضا مفعول له ،
أي : الإنفاق لأجل الابتغاء ، والتثبيت ، كذا قال مكي في المشكل. قال ابن عطية :
وهو مردود
الصفحه ٣٣٧ :
هُداهُمْ) الآية. وأخرج ابن أبي حاتم عن عطاء الخراساني قال في
قوله : (وَما تُنْفِقُونَ
إِلَّا ابْتِغا
الصفحه ٤٢٢ : مختصرة ومطولة من طرق. وأخرج ابن
جرير ، وابن أبي حاتم عن السدي في قوله : (لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ
سَبِيلِ
الصفحه ٦١٧ :
وابن المنذر عن ابن جريج في الآية قال : إن اليهود والنصارى قالوا لمحمد صلىاللهعليهوسلم : لن
الصفحه ١١٧ : أبي الدنيا في كتاب «من عاش
بعد الموت» عن ابن عباس : أن القتيل وجد بين قريتين ؛ وأن البقرة كانت لرجل
الصفحه ٣٢٢ : ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم ، والحاكم ، وصحّحه ، عن علي في قوله : (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ
الصفحه ٤٨٦ : جائزة كالأكل.
وقد أخرج ابن
أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله
الصفحه ١٦٣ : حميد ، وابن جرير عن قتادة
قال : هذا عند الله يوم القيامة ؛ لا ينال عهده ظالما ، فأما في الدنيا فقد
الصفحه ٨٤ : أمر
قدّره الله عليّ قبل أن أخلق؟. وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي
حاتم عن ابن عباس في
الصفحه ٢٥٦ : حرّمهما. وأخرج ابن إسحاق ، وابن أبي حاتم عنه : أن نفرا
من الصحابة حين أمروا بالنفقة في سبيل الله أتوا
الصفحه ٤٤٤ :
ابن جرير عن الحسن في قوله : (هذا بَيانٌ) يعني القرآن. وأخرج عبد بن حميد ، وابن جرير عن قتادة
نحوه
الصفحه ٣٩٣ : ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (بِكَلِمَةٍ) قال : عيسى هو الكلمة من الله. وأخرج ابن
الصفحه ٢٧٧ : صلىاللهعليهوسلم يخصص عموم القرآن. وأخرج ابن جرير ، وابن المنذر ، وابن
أبي حاتم ، والبيهقي عن ابن عباس في قوله
الصفحه ١٦٦ : ، وأنها لم تزل حرما آمنا
، نسب إليه أنه حرّمها ، أي : أظهر للناس حكم الله فيها ، وإلى هذا الجمع ذهب ابن
الصفحه ١٢٥ : ، فأنزل الله في ذلك : (وَقالُوا : لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ). وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عنه