الصفحه ٥٠٥ : ، وحسنه ، وابن ماجة ، والحاكم ، وصححه ، والبيهقي في الشعب
عن ابن عمر عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «إن
الصفحه ٤١٠ : ». وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في الآية : (أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) حين أخذ عليهم الميثاق
الصفحه ١٧ : من كنز تحت العرش. وأخرج ابن أبي شيبة في المصنف ، وأبو نعيم
والبيهقي كلاهما في دلائل النبوّة
الصفحه ٥٦٧ :
مسعود. وأخرج نحو قول مجاهد هذا ابن الأنباري في المصاحف. وأخرج ابن جرير ،
وابن أبي حاتم من طريق
الصفحه ١٠٨ : بن مصرف بترك التنوين ، وهو كذلك في مصحف أبيّ وابن مسعود. ومعنى ضرب الذلة
الصفحه ٢٣٩ : : (وَاللهُ يَشْهَدُ
إِنَّ الْمُنافِقِينَ لَكاذِبُونَ) (١) وقراءة الجماعة أبلغ في الذمّ. وقرأ ابن عباس : والله
الصفحه ٣٥٧ : آية نزل في وفد
نجران ، وكان قدومهم في سنة تسع من الهجرة. وقد أخرج البيهقي في الدلائل من طرق عن
ابن
الصفحه ٣٢٠ : ضرب له المثل في نفسه. قال ابن عطية : ليس يدخل شكّ
في قدرة الله سبحانه على إحياء قرية بجلب العمارة
الصفحه ١٦ : يعرف التفسير كمثل رجل جاءهم بمصباح فقرؤوا ما في الكتاب. وذكر
ابن أبي الحواري أن فضيل بن عياض قال لقوم
الصفحه ٤٨ : الرّيق
إذا الرّيق خدع
وقيل : أصله
الإخفاء ، ومنه مخدع البيت الذي يحرز فيه الشيء ، حكاه ابن فارس
الصفحه ١٨٤ : في غشيته ثم أفاق. وأخرج ابن مندة في المعرفة عن ابن عباس قال :
قتل عمير بن الحمام ببدر ، وفيه وفي غيره
الصفحه ٣٢٤ :
الجمع المؤنث. وقوله : (سَعْياً) المراد به : الإسراع في الطيران أو المشي.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم ، وأبو
الصفحه ٢٥٣ : أبيح من الرهان في الخيل والقرعة في إفراز الحقوق. وقال
مالك : الميسر ميسران : ميسر اللهو ، وميسر القمار
الصفحه ٣٤٤ :
هذا شروع في
بيان حال المداينة الواقعة بين الناس بعد بيان حال الربا ، أي : إذا داين بعضكم
بعضا
الصفحه ٥٦٤ : بترك القتال
في مكة بعد أن تسرعوا إليه. فلما كتب عليهم بالمدينة تثبطوا عن القتال من غير شك
في الدين ، بل