الصفحه ٣٦ : العرب منها ، وذلك النصف مشتمل على أنصاف تلك الأنواع من
الحروف المتصفة بتلك الأوصاف هو أمر لا يتعلق به
الصفحه ١٤ : إلى ما
تقتضيه اللغة العربية ، وما تفيده العلوم الآلية ، ولم يرفعوا إلى الرواية رأسا ،
وإن جاءوا بها لم
الصفحه ١٣٣ :
الأنصاري ، قال : حدّثني أشياخ منا قالوا : لم يكن أحد من العرب أعلم بشأن رسول الله
صلىاللهعليهوسلم منا
الصفحه ١٣٥ : ،
ووجه ذكر الذين أشركوا بعد ذكر الناس مع كونهم داخلين فيهم ، الدلالة على مزيد حرص
المشركين من العرب ومن
الصفحه ٣٦٣ :
أن العرب لا تذكر حالا إلّا مع ظهور الفعل ، إلى آخر كلامه ، لا يتم إلّا
على فرض أنه لا فعل هنا
الصفحه ٣٦٤ :
لا يدري من يعلم بلغة العرب ، ويعرف عرف الشرع ما معنى الم ، المر ، حم ، طس ، طسم
ونحوها ، لأنه لا يجد
الصفحه ٤٥٢ :
الْمُؤْمِنِينَ) جواب قسم محذوف ، وخص المؤمنين لكونهم المنتفعين
ببعثته. ومعنى : (مِنْ أَنْفُسِهِمْ) أنه عربيّ
الصفحه ٤٨٤ : : وما قال هذا غيره ،
وإنما يقال : أعال يعيل : إذا كثر عياله. وذكر ابن العربي : أن : عال ؛ تأتي لسبعة
الصفحه ٩ : والنبوات» تحقيق إبراهيم إبراهيم
هلال ـ دار النهضة العربية ـ القاهرة ، سنة ١٣٩٥ ه.
٢ ـ «أمناء
الشريعة
الصفحه ٢٣ : المصدرية بإضمار فعله كسائر المصادر التي
تنصبها العرب ، فعدل عنه إلى الرفع لقصد الدلالة على الدوام والثبات
الصفحه ٥٢ : رماحنا
لمعترك بين
الفوارس أقتما
أي أهلكت. وحكى
سيبويه أن العرب تقول : تشيطن فلان
الصفحه ٨٧ : ، فكيف نراه
يكون في كلام الله سبحانه الذي أعجزت بلاغته بلغاء العرب ، وأبكمت فصاحته فصحاء
عدنان وقحطان
الصفحه ١٢١ :
وقد تقدم معنى خلا. والفتح عند العرب : القضاء والحكم ، والفتّاح : القاضي
بلغة اليمن ، والفتح
الصفحه ١٥٢ :
العزّ والذل ، وقيل : إن العرب تخبر بالوجه عن جملة الشيء ، وأن المعنى هنا
: الوجه وغيره ؛ وقيل
الصفحه ٣٣٢ : الكشاف : والفاحش عند العرب : البخيل. انتهى. ومنه قول طرفة بن
العبد :
أرى الموت
يعتام الكرام