الصفحه ٣٨ : عند
اختلافهم واضطراب أقوالهم في مثل هذا الكلام الذي لا مجال للغة العرب فيه ولا مدخل
لها. والذي أراه
الصفحه ١٦٥ : العجيبة. والقواعد
: الأساس ، قاله أبو عبيدة والفرّاء. وقال الكسائي : هي الجدر. والمراد برفعها :
رفع ما هو
الصفحه ١٦٦ : ربه أن من كفر فأمتعه قليلا. وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال :
القواعد : أساس البيت ، وأخرج أحمد
الصفحه ١٠٣ : القواعد الكلامية التي جاء بها قدماء المعتزلة ، وزعموا : أن العقل
قد حكم بها دعوى مبنية على شفا جرف هار
الصفحه ١٦٧ : ) قال : يعنيان العرب. وأخرج سعيد بن منصور ، وابن أبي
حاتم عن مجاهد قال : قال إبراهيم ربّ أرنا مناسكنا
الصفحه ١٥ : في المقام ما يقوّيه ، أو
لموافقته للمعنى العربي ، وقد أذكر الحديث معزوّا إلى راويه من غير بيان حال
الصفحه ٢٨٥ : قواعد الشرع ، ولا معنى لإخراج الخاص من بين أفراد العام إلا بيان أن
حكمه مغاير لحكم العام ومخالف له. وقد
الصفحه ٤٣ : نزلت في مؤمني العرب. وقيل
الآيتان جميعا في المؤمنين على العموم. وعلى هذا فهذه الجملة معطوفة على الجملة
الصفحه ٦٧ : أصغر هذه الأشياء
لا تقدح في الفصاحة إذا كان ذكرها مشتملا على حكمة بالغة. انتهى. ولا يخفاك أن
تقرير هذه
الصفحه ١١٢ : وقلوبهم غير مطمئنة. انتهى. وهذا تكلف ساقط حمله
عليه المحافظة على ما قد ارتسم لديه من قواعد مذهبية قد سكن
الصفحه ١٦٢ :
: (إِنِّي جاعِلُكَ
لِلنَّاسِ إِماماً)(وَإِذْ يَرْفَعُ
إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ) (٧) والآيات في شأن المناسك
الصفحه ١٦٤ : أَضْطَرُّهُ إِلى عَذابِ النَّارِ وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ (١٢٦) وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ
الصفحه ٢٤٢ : : (فَأَتَى اللهُ بُنْيانَهُمْ مِنَ
الْقَواعِدِ) (١) وقال في قصة بني النضير : (فَأَتاهُمُ اللهُ
مِنْ حَيْثُ
الصفحه ٣١٩ : إلى السماء فأتى
الله بنيانه من القواعد. وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس في الآية ، قال : هو نمروذ
بن
الصفحه ١٨ :
اشتكى إليه وجع الخاصرة ، فقال : عليك بأساس القرآن ، قال : وما أساس القرآن؟ قال
: فاتحة الكتاب. وأخرج