الصفحه ٤٦٥ :
التفسير : لما أنزل الله : (مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً) (١) قال قوم من اليهود : [إن
الصفحه ٣٧٦ : نزلت
الآية. وقوله : (فَبَشِّرْهُمْ
بِعَذابٍ أَلِيمٍ) خبر (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْفُرُونَ) إلخ ، ودخلته
الصفحه ٢٩٨ : ، على أن ذلك مبتدأ لخبر محذوف يقدر مقدما ، أي : عليهم وصية ؛
وقيل : إن الخبر قوله : (لِأَزْواجِهِمْ
الصفحه ٢٨٥ : بعض النحاة من الكوفيين : إن الخبر عن : الذين ، متروك ، والقصد
الإخبار عن أزواجهم بأنهنّ يتربصن. ووجه
الصفحه ٦٢٢ : يَشْهَدُ) الاسم الشريف مبتدأ والفعل خبره ، ومع تشديد النون هو
منصوب على أنه اسم لكنّ ، والاستدراك من محذوف
الصفحه ٦١٩ : قبلك وبالملائكة ، واختار هذا. وحكى :
أن النصب على المدح بعيد ، لأن المدح إنما يأتي بعد تمام الخبر
الصفحه ٣٥٨ : منجما ، والكتابان نزلا دفعة
واحدة ، ولم يذكر في الكتابين من أنزلا عليه ، وذكر فيما تقدّم : أن الكتاب نزل
الصفحه ٤٦ : منهم؟ فقيل لا يؤمنون : أي هم لا يؤمنون. وقال في الكشاف : إنها جملة مؤكدة
للجملة الأولى ، أو خبر لأن
الصفحه ٩٨ : يكون مفعولا ثانيا ، وهذه
الجملة في محل رفع على أنها خبر لمبتدأ مقدّر ، ويجوز أن يكون في محل نصب على
الصفحه ٥١١ : بهن ، وزعموا : أن قيد الدخول راجع
إلى الأمهات والربائب جميعا ، رواه خلاس عن عليّ بن أبي طالب. وروي عن
الصفحه ٣٣٣ : ء. فمن قرأ بالرفع فهو معطوف على محل الجملة الواقعة جوابا بعد الفاء ، أو على
أنه خبر مبتدأ محذوف. ومن يقرأ
الصفحه ٤٦٨ : والتقوى المدلول عليها بالفعلين. وعزم الأمور
: معزوماتها ، أي : مما يجب عليكم أن تعزموا عليه ، لكونه عزمة
الصفحه ١٥ : علموا ثبوته ، فإن من الجائز
أن ينقلوه من دون كشف عن حال الإسناد ، بل هذا هو الذي يغلب به الظن ، لأنهم لو
الصفحه ٤٠٣ : ، تأكيدا للإنكار الذي قالوه أنه لا يؤتى أحد مثل ما أوتوه
، فتكون على هذا : أن وما بعدها : في محل رفع على
الصفحه ٣٠٠ : بالابتداء ، و «ذا» خبره ، و «الذي» وصلته وصف له ،
أو بدل منه ، وإقراض الله : مثل لتقديم العمل الصالح الذي