الصفحه ٢١٠ :
مبتدأ خبره (الَّذِي أُنْزِلَ
فِيهِ الْقُرْآنُ) أو على أنه خبر لمبتدأ محذوف ، أي : المفروض عليكم صومه
شهر
الصفحه ٤١٥ : : (وُضِعَ) صفة لبيت ، وخبر إن : قوله : (لَلَّذِي بِبَكَّةَ) فنبه تعالى بكونه : أول متعبد على أنه أفضل من
الصفحه ٣٩ : صلىاللهعليهوسلم : «لمّا قضى الله الخلق كتب في كتاب على نفسه فهو موضوع
عنده : إنّ رحمتي تغلب غضبي». وفي رواية «سبقت
الصفحه ٣٨٨ : لمصدر محذوف ، والإشارة إلى مصدر يفعل أو الكاف : في محل رفع على أنها خبر ،
أي : على هذا الشأن العجيب شأن
الصفحه ٣٠٥ : المذكورة. والمراد (بِالْحَقِ) هنا : الخبر الصحيح الذي لا ريب فيه عند أهل الكتاب
والمطلعين على أخبار العالم
الصفحه ٦٢٣ : ، وعيسى : بدل منه ، وابن مريم : صفة
لعيسى ، ورسول الله : الخبر ، ويجوز أن يكون عيسى ابن مريم عطف بيان
الصفحه ٤٣١ : التذييلية. فقال : (تُحِبُّونَهُمْ وَلا يُحِبُّونَكُمْ) ، وقيل : إن قوله : (تُحِبُّونَهُمْ) خبر ثان لقوله
الصفحه ١٠٩ : بنسجها
وقضى عليك به
الكتاب المنزل
وهو ضرب من
الهجاء بليغ ، كما أنه إذا استعمل في
الصفحه ٣٤٨ : وأرهنته ، إلا الأصمعي فإنه رواه وأرهنهم على أنه عطف لفعل
مستقبل على فعل ماض ، وشبهه بقوله : قمت وأصك وجهه
الصفحه ١٩٨ :
بِالْحَقِ) الإشارة باسم الإشارة إلى الأمر ، أي : ذلك الأمر وهو
العذاب. قاله الزجّاج. وقال الأخفش : إن خبر
الصفحه ٤٩٩ : المقسوم عليهم ، وقيل : إن الخبر قوله :
(لا تَدْرُونَ) وما بعده ، (أَقْرَبُ) خبر قوله : (أَيُّهُمْ
الصفحه ٥٥ :
أراد مثل الطعن
، وبمثل ابن الماء ، ويجوز أن يكون الخبر محذوفا : أي مثلهم مستنير كمثل ، فالكاف
على هذا
الصفحه ٤٤٣ : ) أي : قول أولئك الذين كانوا مع الأنبياء إلا هذا القول
، وقولهم : منصوب على أنه خبر كان. وقرأ ابن كثير
الصفحه ١٧٩ : الإسلام وارتفاع مناره عن أن يميلوا إلى شيء من هوى أهل الكتاب ، ولم تبق إلا
دسيسة شيطانية ووسيلة طاغوتية
الصفحه ١٣٩ : لما فيها ؛ ويجوز أن يراد بالكتاب هنا القرآن ، أي : لما جاءهم
رسول من عند الله مصدق لما معهم من التوراة