الصفحه ٣٦٤ :
لا يدري من يعلم بلغة العرب ، ويعرف عرف الشرع ما معنى الم ، المر ، حم ، طس ، طسم
ونحوها ، لأنه لا يجد
الصفحه ٣٧٦ : : (فَإِنْ حَاجُّوكَ) قال : إن حاجك اليهود والنصارى. وأخرج ابن المنذر عن
ابن جريج نحوه. وأخرج ابن جرير وابن
الصفحه ٣٨٣ : يحيى بن كثير نحوه.
وأخرج أيضا ابن جرير ، وابن المنذر عن ابن جريج نحوه. وأخرج ابن جرير عن محمد بن
جعفر
الصفحه ٣٨٩ : بهذا مريم في غير زمانه قادر أن
يرزقني ولدا ، فذلك حين دعا ربه. وأخرج ابن عساكر عن الحسن نحوه ، وأخرج
الصفحه ٤٠٣ : الربيع مثله. وأخرجا
أيضا عن السدي نحوه. وأخرج ابن أبي حاتم عن مقاتل نحوه. وأخرج ابن جرير ، وابن أبي
حاتم
الصفحه ٤٠٤ :
لِمَ
تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْباطِلِ) إلى قوله : (وَاللهُ واسِعٌ
عَلِيمٌ) وقد روي نحو هذا عن
الصفحه ٤٠٩ : عن السدي في
الآية نحوه. وأخرج ابن جرير ، وابن المنذر عن ابن عباس نحوه. وأخرج ابن جرير من
طريق العوفي
الصفحه ٤١٧ : الأرض تحته كأنّها حشفة دحيت الأرض من تحته». وأخرج نحوه
ابن المنذر عن أبي هريرة. وأخرج ابن المنذر
الصفحه ٤١٩ : اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ). وأخرج عبد بن حميد ، وابن جرير عن عكرمة نحوه. وأخرج
سعيد بن منصور
الصفحه ٤٢٥ :
عن عبد الله بن عمر مرفوعا نحوه أيضا ، وزاد «كلّها في النار إلا ملّة
واحدة ، فقيل له : ما الواحدة
الصفحه ٤٢٧ : سبعين أمة أنتم خيرها
وأكرمها. وروي من حديث معاذ ، وأبي سعيد نحوه. وقد وردت أحاديث كثيرة في الصحيحين
الصفحه ٤٣٥ : الله صلىاللهعليهوسلم ثم ذكر نحوه ، إلا أنه قال : (وَيَأْتُوكُمْ مِنْ فَوْرِهِمْ هذا) يعني : كرزا
الصفحه ٤٤٤ :
ابن جرير عن الحسن في قوله : (هذا بَيانٌ) يعني القرآن. وأخرج عبد بن حميد ، وابن جرير عن قتادة
نحوه
الصفحه ٤٨٠ : : (وَالْأَرْحامَ) بالجر. وقرأ الباقون بالنصب.
وقد اختلف أئمة
النحو في توجيه قراءة الجر ، فأما البصريون فقالوا
الصفحه ٤٨٣ : ) (١) (أَقِيمُوا الصَّلاةَ*
آتُوا الزَّكاةَ) ونحوها ؛ فقوله : (فَانْكِحُوا ما طابَ
لَكُمْ مِنَ النِّساءِ مَثْنى