الصفحه ٢٤١ : » مرتين. وأخرج ابن المنذر ،
وابن أبي حاتم ، وأبو نعيم في الحلية ، وابن عساكر عن سعيد بن المسيب نحوه. وأخرج
الصفحه ٢٤٩ : من الله : واجب. وأخرج
ابن المنذر عن مجاهد نحوه. وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي نحوه أيضا. وقد ورد في فضل
الصفحه ٢٥٦ : ، وابدأ بمن تعول».
وثبت نحوه في الصحيح مرفوعا من حديث حكيم بن حزام. وفي الباب أحاديث كثيرة. وأخرج
ابن جرير
الصفحه ٢٦٢ : النساء في أدبارهنّ». وأخرج ابن عدي
، والدارقطني عن جابر بن عبد الله نحوه. وأخرج ابن أبي شيبة ، والترمذي
الصفحه ٢٦٦ : الذي حلف عليه فإذا هو غير ذلك. وأخرج ابن
أبي حاتم ، والبيهقي عن عائشة نحوه. وأخرج ابن جرير عن ابن عباس
الصفحه ٢٧٢ : ، وتزين ، وتحبب ونحو ذلك. قوله : (وَلِلرِّجالِ
عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ) أي : منزلة ليست لهنّ ، وهو قيامه
الصفحه ٢٧٨ : : (وَإِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ) الآية. وأخرج نحوه مالك ، وابن جرير ، وابن المنذر عن
ثور بن يزيد. وأخرج نحوه
الصفحه ٢٨٨ : تسبقيني بنفسك ، ولوددت
أن الله قد هيأ بيني وبينك ، ونحو هذا من الكلام. وأخرج ابن أبي شيبة ، وابن
المنذر
الصفحه ٢٨٩ : تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (٢٣٧))
المراد بالجناح
هنا : التبعة من المهر ونحوه ، فرفعه رفع لذلك ، أي : لا تبعة عليكم
الصفحه ٣٠٣ : وفعل في
نحو نقم ونقم ، فكذلك عسيت وعسيت ، وكذا قال مكي. وقد قرأ بالكسر أيضا الحسن وطلحة
، فلا وجه
الصفحه ٣٢٥ : قدميه ، فوضع كل طائر منها عنقه في رأسه ، فعادت كما
كانت. وقد أخرج عبد بن حميد ، وابن جرير عن قتادة نحوه
الصفحه ٣٢٩ : عبيدة وزاد «ومن أنفق على نفسه وأهله أو عاد مريضا
فالحسنة بعشر أمثالها». وأخرج نحوه النسائي في الصوم
الصفحه ٣٤٣ : عبد الرزاق ، وسعيد بن
منصور ، وعبد بن حميد عن شريح نحوه. وأخرج عبد بن حميد ، وابن جرير عن الضحاك في
الصفحه ٣٥٩ : : (مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ) قال : لما قبله من كتاب أو رسول. وأخرج ابن أبي حاتم عن
الحسن نحوه. وأخرج عبد
الصفحه ٣٦٠ : الظرف خبرا مقدّما ،
والأولى بالمعنى : أن يكون مبتدأ تقديره من الكتاب آيات بينات على نحو ما تقدم في
قوله