الصفحه ٩٨ : ) والأوّل أصح بشهادة السبب ، ولا يخفى ما في قتل الأبناء
واستحياء البنات للخدمة ونحوها من إنزال الذلّ بهم
الصفحه ١٠٥ : . وأخرج ابن جرير عنه نحوه. وأخرج
ابن جرير عن ابن مسعود وناس من الصحابة في السلوى مثله. وقد روي نحو ذلك عن
الصفحه ١٢٠ : عكرمة. وأخرج نحوه عبد بن حميد وابن جرير عن مجاهد. وأخرج
ابن جرير عن السدي قال : ضرب بالبضعة التي بين
الصفحه ١٥٩ : . وأخرج عبد بن حميد ، وابن جرير عن
قتادة في هذه الآية قال : هم أصحاب محمد ، ثم حكى نحو ذلك عن عمر بن
الصفحه ١٦٣ : : وروي عن
مجاهد وعطاء ومقاتل وابن حبان نحو ذلك. وأخرج ابن جرير ، وابن المنذر ، وابن أبي
حاتم عن ابن عباس
الصفحه ١٦٧ :
به نحو منى ، فلما كان عند العقبة فإذا إبليس قائم عند الشجرة ، فقال : كبّر ؛
وارمه ، فكبّر ؛ ورماه
الصفحه ١٧٤ :
ابن حميد ، وابن جرير عن مجاهد نحوه. وأخرج ابن جرير عن الحسن نحوه. وأخرج
ابن جرير عن قتادة والربيع
الصفحه ١٧٦ : عباس
: أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يصلي بمكة نحو بيت المقدس والكعبة بين يديه ، وبعد
ما تحوّل إلى
الصفحه ١٩٠ : السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) الآية. وأخرج ابن جرير ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم ،
وأبو الشيخ عن عطاء نحوه. وأخرج
الصفحه ١٩٨ : . وأخرج ابن جرير أيضا عن أبي
العالية نحوه. وأخرج الثعلبي عن ابن عباس بسندين ضعيفين أنها نزلت في اليهود
الصفحه ٢٠٠ : القاسم بن عبد الرحمن قال : جاء رجل إلى أبي ذر فقال : ما
الإيمان؟ فتلا عليه هذه الآية ، ثم ذكر له نحو
الصفحه ٢٠٣ :
الآية. وأخرج عبد بن حميد ، وابن جرير ، عن الشعبي نحوه. وأخرج ابن جرير ، وابن
المنذر ، وابن أبي حاتم
الصفحه ٢٠٦ : قوله : (إِنْ تَرَكَ خَيْراً) قال : مالا. وأخرج ابن جرير عن مجاهد نحوه. وأخرج عبد
بن حميد عن ابن عباس
الصفحه ٢٢٥ : في أنهما من أفضل الأعمال ، وأنهما كفّارة لما بينهما ،
وأنهما يهدمان ما كان قبلهما ، ونحو ذلك. قوله
الصفحه ٢٢٩ : أحرم بالعمرة في أشهر الحج. وأخرج عبد بن
حميد عن الضحاك نحوه. وأخرج ابن جرير ، وابن المنذر ، وابن أبي