الصفحه ٥٣٣ :
عليّ نحوه. وأخرج ابن جرير ، وابن أبي حاتم عن ابن عباس : (الرِّجالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّساءِ) يعني
الصفحه ٥٦٧ :
مسعود. وأخرج نحو قول مجاهد هذا ابن الأنباري في المصاحف. وأخرج ابن جرير ،
وابن أبي حاتم من طريق
الصفحه ٥٨٤ : ببدر
كفارا ، ورجعوا عن الإسلام ، وهم هؤلاء الذين سميناهم. وقد أخرج نحوه عبد بن حميد
، وابن جرير ، وابن
الصفحه ٦١١ : : (يَوْمَ يَدْعُ
الدَّاعِ) (١) و (سَنَدْعُ
الزَّبانِيَةَ) (٢) و (يَوْمَ يُنادِ
الْمُنادِ) (٣) ونحوها ، فإن
الصفحه ٦٢١ :
طريق ؛ وقيل : ما لم يؤكد بالمصدر ، فإذا أكد لم يكن إلا حقيقة الكلام. قال
النحاس : وأجمع النحويون
الصفحه ١٨ : فاتحة الكتاب ، وهي السّبع
المثاني». وأخرج نحوه ابن مردويه في تفسيره والدارقطني من حديثه ، وقال كلهم ثقات
الصفحه ٢٠ : نحوه الدارقطني مرفوعا عن أبي هريرة.
وكما وقع
الخلاف في إثباتها وقع الخلاف في الجهر بها في الصلاة. وقد
الصفحه ٢١ : خَلَقَ) (١) لأن ذلك المقام مقام القراءة ، فكان الأمر بها أهمّ ،
وأما الخلاف بين أئمة النحو في كون المقدر
الصفحه ٥٣ : ) أي مضوا. وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة نحو ما
قاله ابن مسعود. وأخرج ابن جرير عن ابن مسعود في
الصفحه ٦٤ : مرفوعا
نحوه. وأخرج ابن ماجة والحاكم وصحّحه عن أنس مرفوعا نحوه أيضا. وأخرج مالك في
الموطأ ، والبيهقي في
الصفحه ٧١ : . وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم
عن ابن عباس نحوه. وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة نحوه
الصفحه ٧٥ : فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً) وأخرج الحاكم وصحّحه عنه أيضا نحوه وزاد : وقد كان فيها
قبل أن يخلق بألفي عام
الصفحه ٧٧ : آدم لأنه خلق من
أديم الأرض. وأخرج نحوه عبد بن حميد وابن جرير عن سعيد بن جبير. وأخرج ابن جرير
وابن
الصفحه ٨٢ : ، وبينهما عشرة آباء». وأخرج أحمد والبخاري في تاريخه ، والبيهقي في
الشعب ، نحوه من حديث أبي ذر مرفوعا وزاد
الصفحه ٩٧ : لِلنَّاسِ) (٤) فإن هذه الآية ونحوها تكون مخصصة لتلك الآيات. وقوله : (وَاتَّقُوا يَوْماً) أمر معناه الوعيد