الصفحه ٢١١ : عن عائشة مرفوعا نحوه. وأخرج ابن عساكر في تاريخه عن ابن عمر نحوه. وقد ورد
في فضل رمضان أحاديث كثيرة
الصفحه ٢١٦ : عبد بن حميد ، وابن جرير ، وابن المنذر عن قتادة
نحوه. وأخرج ابن جرير عن الربيع نحوه. وأخرج ابن جرير عن
الصفحه ٢١٧ : عليه ، وتسليم ما أوجبه الله من الزكاة ونحوها ،
ونفقة من أوجب الشرع نفقته. والحاصل : أن ما لم يبح الشرع
الصفحه ٢١٨ : ابن أبي حاتم عن أبي العالية نحوه. وأخرج
ابن جرير عن الربيع بن أنس نحوه ، وقد روى ابن جرير ، وابن أبي
الصفحه ٢١٩ :
للنّاس فصوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته ، فإن غمّ عليكم فعدّوا ثلاثين يوما».
فذكر نحو حديث ابن عمر
الصفحه ٢٣٧ : ءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً). وأخرج ابن أبي حاتم ، والطبراني عن عبد الله بن الزبير
نحوه. وأخرج ابن جرير
الصفحه ٢٥٨ : قوله : (وَلا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكاتِ) يعني : أهل الأوثان. وأخرج عبد بن حميد ، والبيهقي عن
مجاهد نحوه
الصفحه ٢٧٥ : ) فاستقبل الناس الطلاق جديدا من يومئذ من كان منهم طلق
ومن لم يطلق. وأخرج نحوه الترمذي ، وابن مردويه
الصفحه ٣٣٦ : يَسْتَطِيعُونَ
ضَرْباً فِي الْأَرْضِ) للتكسب بالتجارة والزراعة ، ونحو ذلك بسبب ضعفهم ، قيل
: هم فقراء الصفة
الصفحه ٣٤١ :
جبير نحوه أيضا وزاد في قوله : (فَمَنْ جاءَهُ
مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ) قال : يعني البيان الذي في
الصفحه ٣٩٧ : الإسلام الذين اتّبعوه على فطرته وملته
وسنته. وأخرج ابن جرير عن ابن جريج نحوه. وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن
الصفحه ٤٠١ : بِالَّتِي هِيَ
أَحْسَنُ) ونحو ذلك ، فينبغي أن يقصر جوازه على المواطن التي تكون
المصلحة في فعله أكثر من
الصفحه ٤٢٢ : نحوه. وأخرج ابن أبي حاتم عن
سعيد بن جبير نحوه. وأخرج ابن مردويه عن ابن مسعود نحوه. وأخرج ابن جرير
الصفحه ٤٣٨ : الجاهلية وذكر نحوه. وأخرج ابن المنذر ، وابن أبي حاتم
عن معاوية بن قرّة قال : كان الناس يتأوّلون هذه الآية
الصفحه ٤٦٤ : الَّذِينَ كَفَرُوا) الآية. وأخرج سعيد بن منصور ، وعبد بن حميد ، وابن جرير
، وابن المنذر عن أبي الدرداء نحوه