الصفحه ٥٨٥ :
بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللهِ) الآية. وأخرج ابن جرير ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم
من وجه آخر عنه نحوه
الصفحه ٥٨٦ : ) (١) ونحوه ، وإلى هذا ذهب جمهور العلماء ، وشذ أبو يوسف ،
وإسماعيل بن علية فقالا : لا تصلى صلاة الخوف بعد
الصفحه ٥٩٦ : سبحانه خلق
الشمس والقمر والأحجار والنار ونحوها من المخلوقات لما خلقها له ، فغيرها الكفار
بأن جعلوها آلهة
الصفحه ٦٠٠ : جبير نحوه بأطول منه.
وأخرج عبد بن حميد ، وابن جرير عن إبراهيم في الآية قال : كانوا إذا كانت الجارية
الصفحه ٦٠١ :
الأحوال ؛ وأن ذلك بحكم الجبلة والطبيعة ، فالرجل يشحّ بما يلزمه للمرأة من حسن
العشرة وحسن النفقة ونحوها
الصفحه ٦٠٢ : . وقد ورد عن جماعة من
الصحابة نحو هذا ، وثبت في الصحيحين من حديث عائشة قالت : «لمّا كبرت سودة بنت
زمعة
الصفحه ٦١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «من دعا على من ظلمه فقد انتصر». وروى نحوه أبو
داود عنها من وجه آخر
الصفحه ٦١٤ : . وأخرج ابن جرير عن السدّي وابن جريج نحوه.
(يَسْأَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَن تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٦١٨ : نحو هذا عنه من طرق ، وقال به جماعة
من التابعين ، وذهب كثير من التابعين فمن بعدهم إلى أن المراد : قبل
الصفحه ٦١٩ : سيبويه كثير من أئمة النحو والتفسير ، ورجح قول
الخليل والكسائي ابن جرير الطبري والقفال ، وعلى قول سيبويه
الصفحه ٦٢٢ : كُنْ فَيَكُونُ) (١) (فَآمِنُوا خَيْراً
لَكُمْ) اختلف أئمة النحو في انتصاب خيرا على ماذا؟ فقال سيبويه