الصفحه ٥٢٤ : ءَ ذلِكُمْ) قال : ما ملكت أيمانكم. وأخرج ابن أبي حاتم عن عبيدة
السلماني نحوه. وأخرج عبد بن حميد ، وابن جرير
الصفحه ٥٢٥ : الإماء إلا واحدة. وأخرج ابن أبي شيبة عن قتادة نحوه. وأخرج ابن
أبي حاتم عن مقاتل في قوله : (وَاللهُ
الصفحه ٥٢٧ : ، والقبلة المحرّمة صغيرة ، بالإضافة إلى الزنا
، وقد روي نحو هذا عن الإسفرايني والجويني ، والقشيري ، وغيرهم
الصفحه ٥٣٠ : ، والحاكم ،
والبيهقي ، وقد روي نحو هذا السبب من طرق بألفاظ مختلفة. والمعنى في الآية : أن
الله جعل لكل من
الصفحه ٥٣٥ : فليست بأيديهما. وأخرج عبد بن حميد ، وابن
جرير ، وابن أبي حاتم ، عن قتادة نحوه. وأخرج البيهقي عن عليّ قال
الصفحه ٥٣٦ : ، فروي عن
الأوزاعي والحسن : أنه إلى حدّ أربعين دارا من كل ناحية ، وروي عن الزهري نحوه ؛
وقيل : من سمع
الصفحه ٥٤٢ : محمد بن يزيد المبرد : الأولى في اللغة أن يكون (لامَسْتُمُ) بمعنى قبلتم ونحوه ، ولمستم بمعنى غشيتم
الصفحه ٥٥٠ : ، وابن جرير ، وابن
أبي حاتم عن الحسن نحوه. وأخرج ابن أبي حاتم ، والطبراني عن أبي أيوب الأنصاري قال
: جا
الصفحه ٥٥٤ : ء الدنيا. والظل
الظليل : الكثيف الذي لا يدخله ما يدخل ظل الدنيا من الحرّ والسموم ونحو ذلك ؛
وقيل : هو مجموع
الصفحه ٥٥٨ : يعقل ما يردّ عليه من حجج الكتاب والسنة ،
بأن يكون عالما باللغة العربية ، وما يتعلق بها : من نحو
الصفحه ٥٦٣ : صلىاللهعليهوسلم فليس لأحد أن يتخلف عنه. وأخرج ابن جرير ، وابن أبي
حاتم عن السدي نحوه. وأخرج عبد ابن حميد ، وابن
الصفحه ٥٦٩ : الله ، وإذا
زاد المبتدئ لفظا ، زاد المجيب على جملة ما جاء به المبتدئ لفظا أو ألفاظا نحو :
وبركاته
الصفحه ٥٧٧ : . وأخرج ابن مندة ، وأبو نعيم نحو ذلك ، ولكن فيه : أن الذي قتل
المتعوّذ بكلمة الشهادة هو بكر بن حارثة
الصفحه ٥٧٩ : لابن فارس : والعرض : ما يعترض
للإنسان من مرض ونحوه ، وعرض الدنيا : ما كان فيها من مال قلّ أو كثر
الصفحه ٥٨٢ : الدرجتين عدو الفرس
الجواد المضمر سبعين سنة. وأخرج نحوه عبد الرزاق في المصنف عن أبي مجلز. وأخرج
البخاري