الصفحه ٤٤٨ : جريج نحوه. وأخرج ابن جرير ، وابن المنذر عن ابن عباس (إِذْ تُصْعِدُونَ) قال : أصعدوا في أحد فرارا
الصفحه ٤٥٠ : فيها للتجارة أو نحوها ؛ قيل : إن إذا هنا
المفيدة لمعنى الاستقبال : بمعنى إذ المفيدة لمعنى المضيّ ؛ وقيل
الصفحه ٤٥٣ : سلول
والمنافقين. وأخرج ابن جرير ، وابن أبي حاتم عن السدّي نحوه. وأخرج عبد بن حميد ،
وابن جرير ، وابن
الصفحه ٤٥٥ : هشام نحوه. وروي عن ابن سيرين ، عن عبيدة ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم مرسلا ، وإسناد ابن جرير لهذا
الصفحه ٤٥٦ : عنه في قوله : (أَوِ ادْفَعُوا) قال : كثروا بأنفسكم وإن لم تقاتلوا ، وأخرج أيضا عن
الضحاك نحوه. وأخرج
الصفحه ٤٦٩ : إِلَّا
مَتاعُ الْغُرُورِ)». وأخرج ابن مردويه عن سهل بن سعد مرفوعا نحوه. وأخرج
ابن جرير ، وابن أبي حاتم عن
الصفحه ٤٧٢ : الصحابة عن صفوان بن المعطل قال : كنت مع النبيّ صلىاللهعليهوسلم في سفر فذكر نحوه. وأخرج ابن أبي حاتم
الصفحه ٤٨٢ : علي الفارسي ؛ وقيل : على الحال ، وهذه
الألفاظ لا تنصرف للعدل والوصفية كما هو مبين في علم النحو والأصل
الصفحه ٤٨٦ : بالله والرحم. وأخرج ابن جرير عن الحسن
ونحوه. وأخرج ابن جرير ، وابن أبي حاتم عن ابن عباس قال : اتقوا الله
الصفحه ٤٩٠ : : إن رشدتم دفعنا إليكم أموالكم ؛
ويقول الأب لابنه : مالي سيصير إليك ، وأنت إن شاء الله صاحبه ، ونحو ذلك
الصفحه ٤٩٥ : ويسدده للصواب ،
ولينظر لورثته كما يحب أن يصنع لورثته إذا خشي عليهم الضيعة. وقد روي نحو هذا من
طرق. وأخرج
الصفحه ٥٠٢ : زيد بن ثابت نحوه. وأخرج ابن جرير ، والحاكم ، وصححه ،
والبيهقي في سننه عن ابن عباس : أنه دخل على عثمان
الصفحه ٥٠٣ : صلىاللهعليهوسلم ، فذكره نحوه. وقد ثبت في الصحيحين وغيرهما من حديث سعد
بن أبي وقاص «أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥١١ : لم يكن نعتهما واحدا ،
فلا يجوز عند النحويين مررت بنسائك وهويت نساء زيد الظريفات ، على أن يكون
الصفحه ٥٢٢ : الآية
قال : ذلك في الحرائر ، فأما المماليك فلا بأس. وأخرج ابن المنذر عنه نحوه من طريق
أخرى. وأخرج مالك