الصفحه ٣٨٤ : علم الله ، أو بتأويل ما في بطنها بالنفس أو النسمة أو
نحو ذلك. قوله : (قالَتْ رَبِّ إِنِّي
وَضَعْتُها
الصفحه ٣٨٦ : عنده وحضنها. وأخرج البيهقي في
سننه عن ابن مسعود ، وابن عباس ، وناس من الصحابة نحوه. وأخرج ابن جرير عن
الصفحه ٣٩٣ : جريج نحوه.
وأخرج أبو الشيخ عن ابن عباس قال : إنما خلق عيسى طائرا واحدا وهو الخفاش. وأخرج
ابن جريج
الصفحه ٤٠٠ : ء. وأخرج ابن
جرير عن الربيع نحوه. وأخرج ابن جرير ، وابن المنذر عن قتادة : (إِلى كَلِمَةٍ سَواءٍ) قال : عدل
الصفحه ٤٠٥ : : على إسكان الهاء. قال النحاس : إسكان
الهاء لا يجوز إلا في الشعر عند بعض النحويين ، وبعضهم لا يجيزه
الصفحه ٤٠٦ : أصبنا من مال العرب
سبيل. وأخرج ابن جرير عن السدّي نحوه. وأخرج عبد بن حميد ، وابن جرير ، وابن
المنذر
الصفحه ٤١٦ : . وقوله : (مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً) في محل جرّ على أنه بدل بعض من الناس. وبه قال أكثر
النحويين
الصفحه ٤١٨ : نصرانيا» قال ابن كثير بعد أن ساق إسناده : وهذا إسناد صحيح. وأخرج سعيد بن
منصور ، وابن أبي شيبة عنه نحوه
الصفحه ٤٢٠ : : عوج
بالكسر : إذا كان في الدين والقول والعمل ، وبالفتح : في الأجسام كالجدار ونحوه ،
روي ذلك عن أبي
الصفحه ٤٢٤ : ثلاث وسبعين فرقة». وأخرج أحمد
، وأبو داود ، والحاكم عن معاوية مرفوعا نحوه ، وزاد : «كلّها في النار إلا
الصفحه ٤٣٢ : . وأخرج ابن جرير ، وابن أبي حاتم عنه قال : هم
المنافقون. وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد نحوه. وأخرج ابن أبي
الصفحه ٤٣٧ : : (وَنِعْمَ أَجْرُ
الْعامِلِينَ) المخصوص
__________________
(١). الجرّة : ما يخرجه البعير ونحوه من بطنه
الصفحه ٤٤٢ : ) كالغنيمة ونحوها ، واللفظ يعمّ كل ما يسمى ثواب الدنيا
، وإن كان السبب خاصا (نُؤْتِهِ مِنْها) أي : من ثوابها
الصفحه ٤٤٣ : النصر والغنيمة والعزة ونحوها (وَحُسْنَ ثَوابِ الْآخِرَةِ) من إضافة الصفة إلى الموصوف ، أي : ثواب الآخرة
الصفحه ٤٤٧ : الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ) نحو ما قدّمناه في سبب نزول الآية. وأخرج البيهقي في
الدلائل عن عروة في قوله