الصفحه ٣٤٦ : الْأُخْرى) تصيرها ذكرا ، يعني أن مجموع شهادة المرأتين مثل شهادة
الرجل الواحد. وروي نحوه عن أبي عمرو بن العلا
الصفحه ٣٤٨ : ، وارتفاع
القلب : على أنه فاعل أو مبتدأ ، وآثم : خبره على ما تقرر في علم النحو ؛ ويجوز أن
يكون قلبه : بدلا
الصفحه ٣٤٩ : حميد ، وابن جرير عن قتادة نحوه. وأخرج
ابن المنذر عن عائشة في قوله : (أَقْسَطُ عِنْدَ
اللهِ) قالت : أعدل
الصفحه ٣٥٢ :
هم بالسوء ولم يعمل منه بشيء. وأخرج سعيد بن منصور ، وابن جرير عنها نحوه ،
والأحاديث المتقدمة
الصفحه ٣٥٤ : ونحوها ، يقال : أصر يأصر إصرا : حبس ، والإصر بكسر
الهمزة من ذلك. قال الجوهري : والموضع : مأصر ، والجمع
الصفحه ٣٥٥ : في
قوله : (إِلَّا وُسْعَها) قال : إلا طاقتها. وأخرج ابن المنذر عن الضحاك نحوه.
وقد أخرج ابن ماجة
الصفحه ٣٥٦ : البقرة من
كنز تحت العرش لم يعطها نبيّ قبلي». وأخرج أحمد ، والبيهقي عن أبي ذرّ مرفوعا
نحوه. وأخرج أبو عبيد
الصفحه ٣٥٧ : ء الأعداد نحو واحد اثنان ثلاثة
أربعة مع وصلهم. قال الأخفش : ويجوز (الم اللهُ) بكسر الهمزة لالتقاء الساكنين
الصفحه ٣٦٢ :
يقصر يمشي
ويطول باركا
فكان قول عامة
العلماء مع مساعدة مذاهب النحويين له أولى من قول مجاهد وحده
الصفحه ٣٦٥ : ألا يزيغوا فتزيغ قلوبهم ، نحو
قوله تعالى : (فَلَمَّا زاغُوا
أَزاغَ اللهُ قُلُوبَهُمْ) (١) كأنهم لما
الصفحه ٣٧٠ : عن عكرمة قال : قال
فنحاص اليهودي ، وذكر نحوه. وأخرج ابن جرير عن قتادة في قوله : (قَدْ كانَ لَكُمْ
الصفحه ٣٧٣ :
عن سعيد بن جبير نحوه. وأخرج ابن أبي شيبة قال : هم الذين يشهدون صلاة
الصبح. وأخرج ابن جرير ، وابن
الصفحه ٣٧٥ : كلّ عدوّ ونصرته منه» وأخرج الديلمي في مسند
الفردوس عن أبي أيوب الأنصاري مرفوعا نحوه ، وفيه : «لا يتلو
الصفحه ٣٧٧ : قومهم ، فيقتلون ، فهم الذين
يأمرون بالقسط من الناس. وأخرج ابن جرير عن قتادة نحوه ، وأخرج ابن عساكر عن
الصفحه ٣٧٩ :
صوت ، والأصوات لا توصف ، نحو : غاق وما أشبهه. قال الزجاج : والمعنى مالك
العباد وما ملكوا ؛ وقيل