الصفحه ٢٨٢ : ء ، فلا يخفى ما فيه من
الضعف البين ، فإن اسم الإشارة يصلح للمتعدد كما يصلح للواحد بتأويل : المذكور أو
نحوه
الصفحه ٢٩٢ :
موسرا متعها بخادم ، وإن كان معسرا متعها بثلاثة أثواب أو نحو ذلك. وأخرج ابن جرير
، وابن المنذر ، وابن أبي
الصفحه ٢٩٣ :
والعدّة ، وأخرج مالك ، والبيهقي عن زيد بن ثابت نحوه. وأخرج البيهقي عن محمد بن
ثوبان أن رسول الله
الصفحه ٢٩٥ : العصر؟ قال : قد حدثتك كيف نزلت
وكيف نسخها الله ، والله أعلم. وأخرج البيهقي عنه من وجه آخر نحوه. وإذا
الصفحه ٣٠٦ :
سئل عن تابوت موسى ما سعته؟ قال : نحو من ثلاثة أذرع في ذراعين. وأخرج ابن المنذر
، وابن أبي حاتم عن ابن
الصفحه ٣١٥ : الآية : أي : لم يجر الله أمر
الإيمان على الإجبار والقسر ، ولكن على التمكين والاختيار ، ونحوه قوله
الصفحه ٣٢٢ : . وأخرج أيضا عن مجاهد نحوه. وأخرج أبو يعلى ، وابن جرير ، وابن
المنذر ، وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله
الصفحه ٣٢٤ : تتركب أركان الحيوان ، ونحو ذلك من الهذيان. قوله : (فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ) قرئ بضم الصاد وكسرها ، أي
الصفحه ٣٢٨ : لهم في الإخلاص مع ترهيب من الرياء ونحوه ، فهو : وعد ، ووعيد.
وقد أخرج ابن
جرير ، وابن أبي حاتم في
الصفحه ٣٣٠ : أبي صالح نحوه.
وأخرج عبد بن حميد ، وابن جرير قال : يتثبتون أين يضعون أموالهم. وأخرجا عن الحسن
قال
الصفحه ٣٣٣ : العين ، وبكسرهما وبكسر النون
وسكون العين ، وبكسر النون وإخفاء حركة العين. وقد حكى النحويون في «نعمّ
الصفحه ٣٣٥ : والفكرة فيه. وأخرج ابن جرير عن أبي
العالية قال : هي : الكتاب والفهم به. وأخرج أيضا عن النخعي نحوه. وأخرج
الصفحه ٣٣٨ : منها على الحرف
الذي كان في أصل الكلمة ونحوه كما هو مقرر في مباحث الخط من علم الصرف ، وعلى كل
حال فرسم
الصفحه ٣٤٠ : . وأخرج أيضا عن قتادة نحوه. وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن
__________________
(١). إن أربى الربا عرض
الصفحه ٣٤٤ : ، أو نحو ذلك وجوّزه مالك.
قوله : (فَاكْتُبُوهُ) أي : الدين بأجله ، لأنه أدفع للنزاع ، وأقطع للخلاف