الصفحه ٢١٥ : أَنْفُسَكُمْ) الآية. وقد روي في بيان سبب نزول هذه الآية أحاديث عن
جماعة من الصحابة نحو ما قاله البراء. وأخرج
الصفحه ٢٢١ : ) قال : هم من أبى أن يقول لا إله إلا الله. وأخرج عبد بن
حميد ، وابن جرير ، وابن أبي حاتم عن قتادة نحوه
الصفحه ٢٢٨ : عمر قال : لا إحصار إلا من عدوّ. وأخرج أيضا عن الزهري نحوه. وأخرج أيضا عن
عطاء قال : لا إحصار إلا من
الصفحه ٢٣٠ : فقط. وروي نحوه عن
مالك. والمشهور عنه جواز الإحرام بالحج في جميع السنة من غير كراهة. وروي مثله عن
أبي
الصفحه ٢٣١ : حجّ في التجارة ونحوها من الأعمال التي
يحصل بها شيء من الرزق ، وهو المراد بالفضل هنا ، ومنه قوله تعالى
الصفحه ٢٣٢ : عن ابن عباس قال : الفرض : الإهلال. وروي نحو ذلك
عن جماعة من التابعين. وأخرج الشافعي في الأم ، وابن
الصفحه ٢٣٦ : نحوه. وقد ورد في هذا المعنى
روايات عن الصحابة والتابعين. وأخرج ابن جرير عن مجاهد قال : إذا كان يوم عرفة
الصفحه ٢٣٨ : صلىاللهعليهوسلم كان يرمي الجمار ، ويكبر مع كل حصاة. وقد روي نحو ذلك
من حديث عائشة عند الحاكم وصححه. وأخرج ابن أبي
الصفحه ٢٥٢ :
ومن خاف هرب.
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة نحوه.
(يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ
الصفحه ٢٥٤ : ء والأوصياء بالبيع ، والمضاربة ، والإجارة ، ونحو ذلك. قوله :
__________________
(١). الأنعام : ١٥٢
الصفحه ٢٦٣ : ، وابن جرير ، وابن
المنذر ، والضياء في المختارة ، وروي نحو ذلك عن ابن عمر ، أخرجه ابن أبي شيبة.
وعن سعيد
الصفحه ٢٧١ : ، فأضرّت به ، وكذلك الحمل ، ربما تكتمه
لتقطع حقه من الارتجاع ، وربما تدّعيه لتوجب عليه النفقة ، ونحو ذلك من
الصفحه ٢٧٦ : ». وأخرج عبد الرزاق ، وأبو داود ، وابن جرير ،
والبيهقي من طريق عمرة عن عائشة نحوه. وأخرج البخاري ، والنسائي
الصفحه ٢٧٩ : صلىاللهعليهوسلم الطلاق. وأخرج ابن أبي شيبة ، وابن جرير ، وابن أبي
حاتم عن الحسن مرفوعا نحو حديث عبادة. وأخرج أبو
الصفحه ٢٨٠ : المذكور
قبله جمعا حملا على معنى الجمع بتأويله بالفريق ونحوه. وقوله : (ذلِكُمْ) محمول على لفظ الجمع ، خالف