الصفحه ١٦٥ : ، وابن جرير عن
قتادة نحوه. وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال : إذا كان قائما فهو من الطائفين
، وإذا كان
الصفحه ١٧٢ : : الجدّ : أب ويتلو الآية. وأخرج أيضا عن أبي العالية في الآية قال :
سمّى العمّ أبا. وأخرج أيضا نحوه عن محمد
الصفحه ١٧٣ : نحوه ابن جرير ، وابن أبي حاتم عن السدّي ، وحكاه ابن كثير في
تفسيره عن أبي العالية والربيع وقتادة. وأخرج
الصفحه ١٧٩ : نحو بيت المقدس ثمانية عشر شهرا ، وصرفت القبلة إلى
الكعبة بعد دخوله إلى المدينة بشهرين ، وكان رسول الله
الصفحه ١٨٢ : ، وقد روي نحوه مرفوعا كما سيأتي. وقوله : (وَاشْكُرُوا لِي) قال الفرّاء : شكر لك وشكرت لك. والشكر : معرفة
الصفحه ١٨٤ : تحصل عند الجذب والقحط. وبنقص الأموال
: ما يحدث فيها بسبب الجوائح وما أوجبه الله فيها من الزكاة ونحوها
الصفحه ١٨٨ : حميد ،
وابن جرير عن عكرمة نحوه. وأخرج عبد بن حميد عن أبي جعفر قال : يلعنهم كل شيء حتى
الخنفساء. وقد
الصفحه ١٨٩ : ، فأنزل الله هذه الآية. وأخرج نحوه عبد بن حميد ، وابن جرير عن سعيد بن
جبير. وأخرج وكيع ، والفريابي ، وآدم
الصفحه ١٩٢ : ابن حميد عن عكرمة نحو ما قال ابن زيد. وأخرج ابن جرير عن الزبيري
في قوله : (وَلَوْ يَرَى
الَّذِينَ
الصفحه ١٩٥ : الكافر ؛ إن أمرته بخير أو
نهيته عن شرّ أو وعظته لم يعقل ما تقول ؛ غير أنه يسمع صوتك. وروي نحو ذلك عن
الصفحه ١٩٧ : مجازا في مثل : أكل فلان أرضي ، ونحوه.
وقال في الكشاف : إن معنى : (فِي بُطُونِهِمْ) : ملء بطونهم قال
الصفحه ٢٠١ : (وَالضَّرَّاءِ) : السقم (وَحِينَ الْبَأْسِ) : حين القتال. وأخرج عبد بن حميد ، وابن جرير عن قتادة
نحوه. وأخرج
الصفحه ٢٠٢ : عليهم العفو ولا دية. قوله :
(فَمَنِ اعْتَدى
بَعْدَ ذلِكَ) أي : بعد التخفيف ، نحو : أن يأخذ الدية ثم يقتل
الصفحه ٢٠٥ : الموت.
وقد اتفق أهل العلم على وجوب الوصية على من عليه دين أو عنده وديعة أو نحوها. وأما
من لم يكن كذلك
الصفحه ٢١٢ :
مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ). وأخرج سعيد بن منصور عن ابن عمر نحوه. وأخرج ابن جرير
، وابن أبي حاتم