الصفحه ١٢٣ : الحقير. وقوله : (مِمَّا يَكْسِبُونَ) قيل : من الرشا ونحوها ؛ وقيل : من المعاصي ، وكرر
الويل تغليظا عليهم
الصفحه ١٢٥ : نزلت هذه الآية (وَقالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ)» وأخرج ابن جرير عن زيد بن أسلم مرفوعا نحوه. وأخرج
الصفحه ١٢٦ : تنوين على فعلى. قال النحاس : وهذا لا يجوز في العربية ، لا يقال من هذا
شيء إلا بالألف واللام ، نحو الفضلى
الصفحه ١٣١ : جرير عنه أنه قال : هي القلوب المطبوع عليها. وأخرج وكيع عن
عكرمة وابن جرير عن مجاهد نحوه. وأخرج عبد بن
الصفحه ١٣٢ : : هو محذوف : أي كذبوا أو نحوه ، كذا
قال الأخفش والزجّاج. وقال المبرّد : إن جواب (لَمَّا) الأولى هو قوله
الصفحه ١٣٧ : أنزل الله الآية». وأخرج نحو ذلك ابن أبي شيبة ، في المصنف وابن جرير
وابن أبي حاتم عن الشعبي عن عمر بن
الصفحه ١٣٩ : واتبعوا ما تتلو الشياطين من
السحر ونحوه. قال الطبري : اتبعوا بمعنى : فعلوا. ومعنى (تَتْلُوا) : تتقوّله
الصفحه ١٤٣ : حاتم عن علي
قال : هما ملكان من ملائكة السماء. وأخرج نحوه ابن مردويه من وجه آخر عنه مرفوعا.
وأخرج
الصفحه ١٤٤ : تسميها العرب الزهرة ، والعجم ناهيد ، وذكر نحو الرواية
السابقة عن ابن عمر عند الحاكم. قال ابن كثير : وهذا
الصفحه ١٤٧ : ، ونحو
هذا كثيرا في التوراة الموجودة بأيديهم. وقوله : أو ننسأها قرأ أبو عمرو وابن كثير
بفتح النون والسين
الصفحه ١٤٩ : ، فقال : «إنها نسخت البارحة»
وقد روى نحوه عنه من وجه آخر. وقد ثبت في البخاري وغيره عن أنس : أن الله أنزل
الصفحه ١٥٦ : كما كان ، وأما شتمه إيّاي : فقوله :
لي ولد ، فسبحاني أن أتّخذ صاحبة أو ولدا». وأخرج نحوه أيضا من حديث
الصفحه ١٦١ : ونتف الإبط ، وغسل مكان الغائط
والبول بالماء. وأخرج ابن جرير ، وابن أبي حاتم ، وابن المنذر عنه نحوه
الصفحه ١٦٢ :
وإحالة العلم في ذلك على الله سبحانه. وأما ما روي عن ابن عباس ونحوه من الصحابة
من بعدهم في تعيينها ، فهو
الصفحه ١٦٤ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال له عمر : هذا مقام إبراهيم؟ قال : نعم». وأخرج نحوه
ابن مردويه.
(وَإِذْ