الصفحه ١١ : تعالى ، لتحقيق أعلى مراتب التفسير ، وهي اللغة والنحو والصرف ،
وعلوم البلاغة ، وعلم أصول الفقه ، وعلم
الصفحه ١٥ : إليه الحاجة منه مما يتعلق
بالتفسير ، مع اختصار لما تكرّر لفظا واتحد معنى بقولي : ومثله أو نحوه ، وضممت
الصفحه ١٩ : صلىاللهعليهوسلم قال : «فاتحة الكتاب شفاء من كل سقم». وأخرج أبو الشيخ
نحوه من حديثه ، وحديث أبي هريرة مرفوعا. وأخرج
الصفحه ٢٤ : ينعم عليه بنعمة إلا كان الحمد أفضل منها».
وأخرج عبد الرزاق في المصنف نحوه عن الحسن مرفوعا. وأخرج مسلم
الصفحه ٢٥ :
يربّني رجل من هوازن. ثم ذكر نحو كلام الصحاح. قال القرطبي في تفسيره : والربّ
السيد ، ومنه قوله تعالى
الصفحه ٣٧ : شيبة والبزار بسند ضعيف عن عوف بن مالك الأشجعي نحوه
مرفوعا. فإن قلت : هل روي عن الصحابة شيء من ذلك
الصفحه ٣٨ : : ألف مفتاح اسمه الله ، ولام مفتاح اسمه لطيف ، وميم مفتاح اسمه
مجيد. وقد روي نحو هذه التفاسير عن جماعة
الصفحه ٤٠ : يكون حجابا بينه وبين الحرام. وقد روي نحو ما قاله
أبو الدرداء عن جماعة من التابعين. وأخرج أحمد وعبد بن
الصفحه ٤٢ : ) قال : أنفقوا في فرائض الله التي افترض عليهم في طاعته
وسبيله. وأخرج ابن المنذر عن سعيد بن جبير نحوه
الصفحه ٤٣ : هؤلاء الذين يزعمون أنهم آمنوا بما كان قبلك ويكفرون بما جاء من ربك.
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة نحوه
الصفحه ٤٤ : وتمسكهم به ،
شبهت حالهم بحال من اعتلى الشيء وركبه ، ونحوه : هو على الحق وعلى الباطل. وقد
صرّحوا بذلك في
الصفحه ٤٥ : ، فقام الرجل كأنه لم يشتك قطّ». وأخرج
نحوه ابن السني في عمل اليوم والليلة من طريق عبد الرحمن بن أبي يعلى
الصفحه ٥٤ : : (اشْتَرَوُا) فرقا بينها وبين الواو الأصلية في نحو : (وَأَنْ لَوِ اسْتَقامُوا) (١). وقال الزجّاج : حرّكت بالضم
الصفحه ٥٩ : يجاوزه. وأخرج ابن إسحاق وابن
جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس أيضا نحو ما سلف. وقد روي تفسيره بنحو ذلك عن
الصفحه ٦٥ : وأبو الشيخ وابن حبان ، والبيهقي في البعث وصحّحه ، عن ابن مسعود
نحوه موقوفا. وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي