الصفحه ٢٤ : النتائج.
وهكذا نرى الرجل
الصالح الذي استقر الإيمان في قلبه ومشاعره ووجدانه يدافع عن الحق الذي آمن به
الصفحه ٣٨ : إِلَّا كانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ).
و «من» الأولى
مزيدة لتأكيد إعراضهم وصممهم عن سماع الحق ، والثانية
الصفحه ٤٢ : الظلم ، وإنما كل نفس توفى حقها.
وقوله ـ تعالى ـ (وَلا تُجْزَوْنَ إِلَّا ما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ) أى
الصفحه ٤٥ : ، واتجهوا إلى ما أعد لكم من عذاب
في جهنم ، بسبب كفركم وجحودكم للحق.
يقال : امتاز
وتميز القوم بعضهم عن بعض
الصفحه ٥٥ :
ثم ختم ـ سبحانه ـ
السورة الكريمة ، بإقامة الأدلة الساطعة على أن البعث حق ، وعلى أن قدرته ـ تعالى
الصفحه ٦٤ : ـ تعالى ـ ، وعلى أن البعث حق ، وعلى أن الرسول صلىاللهعليهوسلم صادق فيما يبلغه عن ربه ، وذلك لكي تغرس
الصفحه ٧٦ : أَإِنَّا
لَتارِكُوا آلِهَتِنا لِشاعِرٍ مَجْنُونٍ (٣٦) بَلْ جاءَ
بِالْحَقِّ وَصَدَّقَ الْمُرْسَلِينَ (٣٧
الصفحه ٧٨ :
أنهم لم يهتدوا في الدنيا إلى الخير وإلى الحق ، وإلى الصراط المستقيم ، فليهتدوا
في الآخرة إلى صراط
الصفحه ٧٩ : تأتوننا بالأيمان المغلظة على أننا وأنتم على الحق فصدقناكم ،
فأين نحن وأنتم الآن من هذه الأيمان المغلظة
الصفحه ٨٠ :
الحق ، وأقسموا
لهم على ذلك ، وهددوهم بالقتل أو الطرد إن هم اتبعوا ما جاءهم به الرسول
الصفحه ٩٤ :
شيعة نوح لإبراهيم ـ عليهماالسلام ـ لأنه تابعه في الدعوة إلى الدين الحق ، وفي الصبر على
الأذى من أجل
الصفحه ٩٥ : ء.
والمراد بمجيئه
ربه بقلبه : إخلاص قلبه لدعوة الحق ، واستعداده لبذل نفسه وكل شيء يملكه في سبيل
رضا ربه
الصفحه ٩٦ : حق في نفس الأمر فهموا منه أنه سقيم على ما يعتقدونه ، فتولوا عنه
مدبرين.
قال قتادة :
والعرب تقول لمن
الصفحه ٩٧ : ما أقسم عليه بالنسبة لتلك الأصنام.
فكلام إبراهيم حق
في نفس الأمر ـ كما قال الإمام ابن كثير ـ وقد
الصفحه ١٠٣ : على المؤمن
إذا لم يتمكن من نشر دعوة الحق في مكان معين أن ينتقل منه إلى مكان