الصفحه ٢٨٠ : فجور وتكبر واستهزاء بالحق فكأنه يقول : إنى
قاتل لموسى وليدع ربه لكي يخلصه منى ..!!
ثم نرى فرعون بعد
الصفحه ٣١٢ :
كُنْتُمْ تَفْرَحُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ ، وَبِما كُنْتُمْ
تَمْرَحُونَ ، ادْخُلُوا أَبْوابَ
الصفحه ٣٣٨ : : (فَأَمَّا عادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي
الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً
الصفحه ١٥ : تصميمهم على الكفر ، وأنه لا سبيل الى
ارعوائهم ، بأن جعلهم كالمغلولين المقمحين في أنهم لا يلتفتون إلى الحق
الصفحه ١٩ : الْقَرْيَةِ).
والمراد بالمرسلين
: الذين أرسلهم الله إلى أهل تلك القرية ، لهدايتهم إلى الحق.
وقوله : (إِذْ
الصفحه ٧٤ : أن البعث حق.
وجملة «يسخرون»
حالية. أى : والحال أنهم يسخرون من تعجبك ومن إنكارك عليهم ذلك ، ومن
الصفحه ٨٢ :
إعراضهم عن الحق.
واستكبارهم عن الدخول فيه ، ووصفهم للرسول صلىاللهعليهوسلم بما هو برىء منه
الصفحه ٩٩ : ـ عليهالسلام ـ هذا الجانب يتمثل في هجرته من أجل نشر دعوة الحق وفي
تضرعه إلى ربه أن يرزقه الذرية الصالحة ، فتقول
الصفحه ١٢٩ : ـ لصادق في كل ما تبلغه عن ربك ولم يصدر منك إطلاقا ما يخالف الحق الذي
أمرناك بتبليغه للناس.
قال بعض
الصفحه ١٥٢ : يتعمدون ذلك في
حق داود ـ عليهالسلام ـ لأن عيسى ـ عليهالسلام ـ من ذريته ، ليجدوا سبيلا إلى الطعن فيه
الصفحه ١٧٩ :
قالَ
فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ (٨٤) لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ مِنْكَ وَمِمَّنْ تَبِعَكَ
الصفحه ٢٠٢ : أندادا : إنه لا يستوي عند الله
ـ تعالى ـ المشرك والمؤمن ، ولا يستوي عنده ـ أيضا ـ الذين يعلمون الحق
الصفحه ٢٠٩ : ، وأخلصوا لله ـ تعالى ـ العبادة.
أى : أولئك الذين
هداهم الله ـ تعالى ـ إلى دينه الحق ، وإلى الصراط
الصفحه ٢١٦ : يشاء من
عباده إلى الصراط المستقيم ، ومن يضلله ـ سبحانه ـ عن طريق الحق ، فما له من هاد
يهديه إلى هذا
الصفحه ٢٣٦ : دليلا على غضبه.
(إِنَّ فِي ذلِكَ) الذي ذكرناه (لَآياتٍ) واضحات (لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) بالحق ويستجيبون