الصفحه ٤٣٨ : سرور العيش ، وهم يشفعون على كل مقصر ، وينعمون على كل
متوفر والدليل على ذلك قوله تعالى : (وَنادَوْا
الصفحه ٤٥٨ :
وصفاته الأزلية لا تحتاج إلى علّة الحدث ، فإن اصطفائية الله منزّهة عن خلل
الحدثان وأفعالها.
قال
الصفحه ١٢ :
لأصفيائه ، وأكابر أوليائه ، وغرباء أحبائه من الصدّيقين والمقرّبين ، وستر
هذه الأسرار والعجائب على
الصفحه ٦٤ : ، واستنارت بنور المعرفة ، وخاضت في بحر الربوبية ، وخرجت
منها على أسرار الوحدانية ، وتلوّنت بصبغ الصفات
الصفحه ٧٥ :
عَلى
سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ
طَعامُ
الصفحه ١٢٥ :
الخرّاز : كفروا بإظهار كرامات الله على أوليائه ، (لَهُمْ عَذابٌ
شَدِيدٌ) نفي الحق عن ذلك ، (وَاللهُ
الصفحه ١٥٦ :
عَلَيْهِ
قائِماً ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا لَيْسَ عَلَيْنا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ
وَيَقُولُونَ
الصفحه ١٧٩ : دخله على شرائط الحقيقة كان آمنا من رعونات نفسه.
قال ابن عطاء :
من دخله كان آمنا من عقابه ، ولله في
الصفحه ٢١٨ : من نور العظمة والكبرياء
القديم.
قال الجنيد :
كل من أثبته بعلّة فقد أثبت غيره ، لأن العلّة لا تصحب
الصفحه ٢٧٢ :
قال أبو عثمان
: وقّت الله العبادات كلها بالمواقيت إلا الذكر ؛ فإنه أمرك به على كل حال وفي كل
أوان
الصفحه ٣٤٧ : وأوليائه ، حيث أشرقت بحسن وقوع تجليها وظهور سناها بما فيها ،
ويزيد على عمائه عمى ؛ لأنه موسوم بسمة البعد في
الصفحه ٣٥٨ :
إعجابهم برأيهم ، ولم يتيقظوا بدقائق إلهام الله الذي نزل على قلوبهم حين
زجرهم طوارق الغيب عن
الصفحه ٣٦٧ : تعالى : (كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلى
نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ) : في الأبد لمن نظر إليه في الأزل بعين الرحمة.
قال
الصفحه ٣٧٦ : والملكوت.
قال أبو سعيد
الخرّاز : أراه ذلك ليطيق الهجوم على عظمته ذكر في مقام الواصلين.
وقال فارس في
الصفحه ٤٣٤ : العبادة الخالصة ، وما
بطن ما يجري على القلب من الوسواس الذي يكون حجابا بينه وبين مشاهدة الحق ، وأيضا
ما