الصفحه ٤ : بتحقيقه
وتخريجه والتعليق عليه ، من معين المحقيقين المتحقيقين بأسرار الذكر الحكيم ، وتلك
خصوصية الغارقين
الصفحه ٣٠٣ : كُونُوا
قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَداءَ بِالْقِسْطِ) أي : كونوا مستقيمين في محبتي ومعرفتي ، قائمين على باب
الصفحه ٣٣ :
(أُولئِكَ عَلى هُدىً
مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (٥)) أي : أولئك على حقيقة يقين
الصفحه ٢٣٦ :
جانب الحمى ربما يخالط الحمى.
(إِنَّمَا التَّوْبَةُ
عَلَى اللهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّو
الصفحه ٤٣٣ : لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ) (١) الخطاب يحتلم الغضب على الأعداء والتفضل على الأولياء
من اجترئ أن
الصفحه ٢١٩ :
الربوبية ، وكشف الجمال هيجهم إلى الغيبة في ذكر الآباد ، وعلى ذلك كل صفة
لها تجلي ، ولذلك التجلي
الصفحه ٤٣٠ : فاستعن
بالله عليه ، فإن كيد الشيطان كان ضعيفا وبكرمه وفضله صرف الشيطان عن أوليائه
وجعلهم أحباء أعدائه وحث
الصفحه ١٤٦ : الخلوة والمراقبة والسر والنجوى والمشاهدة
والمكاشفة (كُلَّما دَخَلَ
عَلَيْها زَكَرِيَّا الْمِحْرابَ وَجَدَ
الصفحه ١٠٧ : : النفس ، والرابع
: الروح ، أي : اذبح طير العقل بسكين المحبة على باب الملكوت ، واذبح طير القلب
بسكين الشوق
الصفحه ١٨٣ : ء بهما ؛ ليكون حظنا من الحج بعرضها على من حضر ،
ونحيى بها من يراه ، قال : فخرجت من عنده ، فلما رجعت قال
الصفحه ١٨٧ : يوجب الهداية.
وأهل الاعتصام
أربعة : المحب والعاشق والعارف والموحد ، أما اعتصام المحب فطرح نفسه على
الصفحه ٣٠٤ : إكثار الأمة ، فيكثرون ، ويدعون
على الجبابرة ، فيقصمون ، ويستسقون فيسقون ، ويسألون فينبت لهم الأرض
الصفحه ٣٠٨ : عَلَيْهِمَا) بألا يخافا غير الله ، ويتوكلا على الله ، وزيادة
النعمة عليهما أن الله تعالى عصمهما من جريان
الصفحه ٣٣٦ : ، لأطهّر به جسدك عن أدناس الكون حتى أقدسهما
جميعا وأخرجها إلى محل القدس ، ومن تمام نعمة الله عليه صيرورة
الصفحه ٣٧٠ :
المحبين والمشتاقين والعارفين إلا بعلمه على خاصيتهم واصطفائيتهم بذلك ،
ولا يكون حبة المحبة في